الوكيل الإخباري – عماد العجلوني - الطفلة هنية ذات الاربع سنوات كان لها أمس من الألم نصيب حيث استقرت في أحشاءها رصاصة طائشة انطلقت من فوهة سلاح غادر حذرت الأجهزة الأمنية مراراً وتكراراً من استخدامه في الافراح التي قد تتحول الى أحزان في الكثير من المواقف وحالة الطفلة هنية نموذج على ذلك.
اظهار أخبار متعلقة
الدكتور محمد اخصائي
الجراحة في مستشفى جرش الحكومي أجرى العملية على الفور للطفلة لإخراج الرصاصة من
جسدها فاختلطت فرحة الغير بصرخات الطفلة هنية التي عانت وتأملت ليفرح غيرها حيث
أكد الدكتور محمد أن حالة هنية مستقرة وتتحسن لكنه اشار إلى أن الرصاصة كانت تبعد
مليمترات قليلة عن الكلية والكبد.
والد الطفلة هنية وجه
نداءات عبر الوكيل الإخباري بضرورة التشديد من قبل الأجهزة الأمنية على مطلقي
العيارات النارية قائلاً " تأملت كثيراً لروية ابنتي تتألم وغيري يفرح "
وقال كنا جلوس على باب البيت وكانت هنية تلعب أمام عيني وفجأة وقعت على الأرض
وصرخت بصوت مرتفع واذا برصاصة تستقر في جسدها.
وكانت مديرية الأمن
العام أطلقت قبل فترة حملة " كفى لنزيف الفرح " لتوعية المواطنين بخطورة
استخدام العيارات النارية في الافراح والمناسبات.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
مدير مستشفيات البشير: خروج 12 مسنا والحالات الأخرى قيد التقييم
-
بتوجيهات ملكية.. العيسوي يطمئن على مصابي حادثة حريق دار الضيافة للمسنين
-
بيان صادر عن مديرية الأمن العام
-
السفير العضايلة ووزير السياحة المصري يبحثان تعزيز التعاون السياحي المشترك
-
جرش: مطالب بتأهيل وتطوير وادي الذهب
-
وزيرة التنمية تتفقد كبار السن ممن تم إخلاؤهم إلى دارات سمير شما
-
الملك: ضمان أمن سوريا واستقرارها سيعزز أمن المنطقة
-
لجنة مؤلفة من 3 مدعين عامين للتحقيق بملابسات حريق دار المسنين