توصل علماء بريطانيون إلى أن الذين يعانون البدانة وما يتبعها من مخاطر صحية مثل مرض السكري والسرطان وارتفاع ضغد الدم، هم أقل إصابة بالتوتر والعصبية.
وخلص العلماء إلى هذا الاستنتاج بعد أن درسوا أكبر قاعدة بيانات جينية في المملكة المتحدة.
وقال علماء من جامعة بريستول البريطانية إن النتائج التي توصلوا إليها لم تكن قاطعة، على الرغم من أنها كانت مقبولة بين الخبراء، سيما وأنه لوحظ أن أصحاب معدل الحرق العالي هم أكثر عرضة للقلق والاكتئاب.
وأضافت الباحثة داشا نيكولس أن الأشخاص الذين يعانون سوء التغذية يجدون صعوبة في احتواء مشاعرهم، مشيرة إلى أن ما جاءت به الدراسة التي تفيد بأن البدناء أكثر سعادة لم يدهشها.
يذكر أن بريطانيا تعاني من ارتفاع معدلات السمنة، إذ أنها تعتبر أعلى دولة في الاتحاد الأوروبي في إصابة مواطنيها بتلك المشكلة الصحية، والتي يعاني منها 30 في المئة من النساء، نحو 27 في المئة من الرجال
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو