الجمعة 2024-12-13 10:27 ص
 

الفنانات العربيات الذين تصدروا المشهد الرمضاني هذا العام

04:51 م

الوكيل - رغم قلة المسلسلات السورية التي أُنتجت هذا العام، إلا أنّها شهدت مشاركة بعض الفنانات العربيات اللواتي سجلن حضوراً جيداً. هكذا، نجحن في حجز مكان لأنفسهن ضمن قائمة الفنانين الذين تصدروا المشهد الرمضاني هذا العام.
ولعل أبرزهن أمل بوشوشة التي استطاعت أن تثبت حضورها للعام الثالث على التوالي خصوصاً في الجزء الثاني من “الولادة من الخاصرة” (ساعات الجمر). على رغم صغر مساحة دورها، إلا أنّها استطاعت لفت إنتباه الجمهور من خلال الدور الذي تجسّده في العمل الذي ألّفه سامر رضوان وتخرجه رشا شربتجي، إذ تؤدي شخصية سيدة أعمال تصارع من خلال شركتها أحد رجال الأعمال الفاسدين والنافذين (عبد الحكيم قطيفان)، فتدخل معه في حالة منافسة كبيرة ومسعورة للفوز بالمناقصات لصالح مؤسستها.
أمل التي اعتبر كثيرون بأنّها أبدعت هذا العام في الأعمال الاجتماعية، وحققت هدفاً جديداً لصالحها في الدراما السورية، رأى آخرون أنّها لم تفلح كثيراً في تجربة دراما البيئة الشامية “زمن البرغوث” (تأليف محمد الزيد وإخراج أحمد ابراهيم أحمد).

هكذا، وقعت الفنانة الجزائرية في فخ اللهجة التي يتحدث بها أبطال المسلسل الذي يتناول قصة افتراضية حصلت في إحدى حارات الشام. علماً أنّ هذه الأعمال تتطلّب إتقان لهجة أهل الشام القديمة على عكس اللهجة التي تتحدث بها في “ساعات الجمر”. وتؤدي أمل دور “رويدا” زوجة “وضاح” ابن مختار الحارة.

اضافة اعلان

رغم قلة المسلسلات السورية التي أُنتجت هذا العام، إلا أنّها شهدت مشاركة بعض الفنانات العربيات اللواتي سجلن حضوراً جيداً. هكذا، نجحن في حجز مكان لأنفسهن ضمن قائمة الفنانين الذين تصدروا المشهد الرمضاني هذا العام.
ولعل أبرزهن أمل بوشوشة التي استطاعت أن تثبت حضورها للعام الثالث على التوالي خصوصاً في الجزء الثاني من “الولادة من الخاصرة” (ساعات الجمر). على رغم صغر مساحة دورها، إلا أنّها استطاعت لفت إنتباه الجمهور من خلال الدور الذي تجسّده في العمل الذي ألّفه سامر رضوان وتخرجه رشا شربتجي، إذ تؤدي شخصية سيدة أعمال تصارع من خلال شركتها أحد رجال الأعمال الفاسدين والنافذين (عبد الحكيم قطيفان)، فتدخل معه في حالة منافسة كبيرة ومسعورة للفوز بالمناقصات لصالح مؤسستها.
أمل التي اعتبر كثيرون بأنّها أبدعت هذا العام في الأعمال الاجتماعية، وحققت هدفاً جديداً لصالحها في الدراما السورية، رأى آخرون أنّها لم تفلح كثيراً في تجربة دراما البيئة الشامية “زمن البرغوث” (تأليف محمد الزيد وإخراج أحمد ابراهيم أحمد).

هكذا، وقعت الفنانة الجزائرية في فخ اللهجة التي يتحدث بها أبطال المسلسل الذي يتناول قصة افتراضية حصلت في إحدى حارات الشام. علماً أنّ هذه الأعمال تتطلّب إتقان لهجة أهل الشام القديمة على عكس اللهجة التي تتحدث بها في “ساعات الجمر”. وتؤدي أمل دور “رويدا” زوجة “وضاح” ابن مختار الحارة.
أما صفاء سلطان التي تعتبر إحدى المنافسات القويات للفنانات السوريات، فلم تحقق في مشاركتها في ستّة مسلسلات هذا الموسم، نجاحاً كالذي حققته في “بنات العيلة” (تأليف رانيا بيطار وإخراج رشا شربتجي) و”الولادة من الخاصرة2″ (تأليف سامر رضوان وإخراج رشا شربتجي أيضاً)، إذ تؤدي في الأول دور “رانيا” المتزوجة من رجل أعمال مصري (أحمد زاهر) ولديه ابنة. تحاول الأخيرة إيقاع زوجة أبيها في العديد من المشكلات. أما في “ساعات الجمر” فتستكمل دور زوجة “جابر (قصي خولي) الذي يستغني عنها ويطلّقها بعدما افتتحت محلاً لبيع الملابس المستعملة. وهنا نجحت الفنانة الأردنية في كسب عاطفة الجمهور بسبب القسوة التي تتعرّض لها من الحياة وزوجها.
وعلى عكس أمل وصفاء، فإنّ هناك عدداً من الفنانات العربيات اللواتي شاركن هذا العام في الدراما السورية ولم يحققن أي نجاح من بينهن صبا مبارك التي أطلّت في إحدى حلقات مسلسل “ما بتخلص حكاياتنا”. لكنّ إطلالتها جاءت “باهتة” على عكس مشاركاتها في السنوات السابقة. في حين اعتبر كثيرون أنّ الفنانة الأردنية غائبة عن الساحة السورية ولم تصورّ هذا الموسم أي عمل جديد. علماً أنّ صبا فضلت هذا العام المشاركة في الدراما المصرية من خلال مسلسلين “شربات لوز” الذي تشارك في بطولته إلى جانب يسرا، ومسلسل “حكايات بنات”.
ومن بين الفنانات العربيات اللواتي شاركن هذا العام في الدراما السورية ولم يحققن أي تقدم الممثلة اللبنانية نيكول طعمة التي أطلت في مسلسل “رومانتيكا” (تأليف شادي دويعر وإخراج مهند قطيش). علماً أنّها شاركت العام الماضي في مسلسل “صبايا3″.
كذلك، فإنّ اللبنانية بريجيت ياغي، والإماراتية رؤى الصبان اللتين شاركتا في بطولة الجزء الرابع من “صبايا” إلى جانب ديمة بياعة وجيني اسبر، فلم تحققا أي نجاح. وقد اعتبر كثيرون أنّ دوريهما كانا “فضفاضين” عليهما.


 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة