قال مقال في صحيفة إندبندنت البريطانية إن فيسبوك وغوغل تلتهمان وتستخدمان المواد الصحفية (cannibalizing) كما يتم التهام اللحوم، وبالمقابل فإن مسؤولي الشركتين يتظاهرون بأنهم ليسوا ناشرين.
وقال ويل غور إن منصات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر تتيح المجال لأي شخص أن يكتب وينشر ما يريد، أما غوغل فهو يتيح البحث عن المواد التي تنشر على الإنترنت وبالتالي الوصول إليها.
وانتقد الكاتب القول إن هذه المنصات ليست مسؤولة عن المحتوى الذي ينشر عليها، وإن كل المطلوب منها هو حذف المواد التي يتم التبليغ عنها.
وتأتي تلك الانتقادات في ظل نقاش مستمر حول الدور الذي تلعبه هذه المنصات في نشر الأخبار الكاذبة، وأيضا العنف. فمثلا، قبل فترة بث شخص على فيسبوك مباشرة قتله لرجل عجوز.
وختم الكاتب بأن شركات فيسبوك وغوغل تلتهم المواد الصحفية عبر نشرها والاستفادة المادية منها، من دون تحمل مسؤولية قانونية عنها.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو