الأحد 2024-12-15 01:00 ص
 

برقية أمل لحكاية أمل

10:27 ص

بقلم ... عصـــام هندي


هذا الزمان غاب عنه الرؤية واغمظت العيون أجفانها واصبح العقل الذي يرى ما حولنا . اضافة اعلان

لم نكترث لما يحصل فهنالك ثقافاتاً عديده تمزق كبد المجتمع
فكثيراَ منهم يُصبه العمى او عاقتاً ما
لتضعه في مجتمعاً فئه تسخر منه وفئة تُسانده
لن ولن يَّكّـن عبئاً وعالتاً على أهله او علينا .فكلنا عيوب ومنا من هو بصيراً وعقله لايرى ,ومنا من هو أعمى وله عقلاً منير ينثر على دنياه النور الذي اكتسبه من الله تعالى وثقة التي منحته أيماناً انه يقدم الأفضل ويستمر في هذه الحياه.
لم يرحم المجتمع أبناءه من النقد ولم يصفق لهم في اجتيازهم مصائبهم
ولكن علينا ان نُجهد ونثابر قليلاً فبغير ذلك لن نستطيع هدم جدار العيب ومعتقدات الفلكيه .
لن نستطيع ان تنير عقول الغافلين ونائمين .
صبراً قليل وجهداً أكبر وطرقاً جديده تنير مالم يستطع عليه الزمان في تغيرها.
وهذا الزمان يتطلب منا ان نسرد قصصاً مطوله وأن نثير الجدل الواسع تحت عنوان 'ماذا بقى من الزمان..؟؟..وهل نحتاج لعقوداً لأنارة عقولكم؟؟..'
من منا لم تواجهه مصاعباً كبيره في أهله ومجتمعه لتقنعهم في مايدور من حولهم.
لماذا نقف على خطوطاً واحده من التقدم؟
لماذا لا ننير عقولهم في هذا الزمان الذي لايبصر.؟
الخطوة الأولى تبداء في أنجاز مانريده وندعم أحتياجاتنا وتطوير أنفسنا وتقوية الذات .
فلا شيئاً يأتي بفرض الرأي وتعصب وأنغلاق الذات وفرض مسألة العقول المغلقه في زماننا هذا .
هذا الزمان يتطلب منا أن نرفع صوتاً واحد مو جههاً نحو تلك العقول وفئات وتقول لهم ::
ذاك زمانكم .. وهذا زماننا.. والحياه واحده .
 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة