بلدية شيحان: إلى من يهمه الأمر!

الوكيل - هنالك مجموعة من السلبيات والمشاكل تحوم حول بلدية شيحان على النحو التالي: اضافة اعلان


أولاً: تجاهل التعامل مع شكاوي المواطنين فيما يتعلق بتفعيل دور البلدية في معالجة قضايا المياة والكهرباء وتآكل البنية التحتية من الشوارع، وأعمدة الإنارة وسوء شبكة المياة.

ثانياً: سوء معاملة موظفي البلدية في التعامل مع المراجعين من المواطنين.

ثالثاً: غياب دور اعضاء البلدية في الاطلاع بشؤون مناطقهم، وانصرافهم للقيام بأدوار إدارية على حساب دورهم في تمثيل ومتابعة شؤون وخدمات ممثليهم.

رابعاً: الغلو الكبير في دور البلدية ورئيسها الإعلامي في التلميع في الانجازات غير الحقيقية في وسائل الاعلام على حساب دورهم في خدمة المواطن والاطلاع بشؤون وهموم البلدية.

خامساً: اتباع رئيس البلدية والاعضاء في اتباع سياسة تصفية لعدد كبير من الموظفن والمواطنين المراجعين لاحتياجاتهم ممن هم في نظرهم يحسبون على المجلس البلدي القديم.

سادساً: زيادة درجة المحاباة والمحسوبية والجهوية في كافة أعمال البلدية على حساب المصلحة العامة، كتقديم خدمات الإنارة والمياة والخلطة الساخنة لصالح أشخاص على حساب باقي فئات المجتمع.

سابعاً: التعينات غير المبررة لرؤساء المناطق ممن هم لا يحمل بعضهم درجة الخامس الاساسي.

ثامناً: الاتهامات المتكررة في العديد من المناسبات للصحافة والصحفيين بتزوير الحقائق حول مشاكل وهموم مناطق بلدية شيحان من قبل رئيس البلدية والموظفين.. الأمر الذي يعكس حقيقة كل الوثائق والصور التي تؤكد أن ما قيل حول تلك المشاكل والهموم هو حقيقي.

تاسعا: الازدواجية في تراخيص الابنية والمنشآت والمحال التجارية. حيث يوجد في المنطقة الحرفية التابعة لبلدية شيحان محال لم يدفع اصحاب لاكثر من 10 سنوات أجور محالهم المستأجرة للبلدية، ومحلات تدفع بشكل شهري، ومحال ترخص سنوياً بعشر دنانير وعشرين، ومحال لا تدفع تراخيص وبالمجان...

حنين المجالي