الخميس 2024-12-12 01:28 ص
 

تاريخ اسود للصحفي جيفري غولدبيرغ الذي قابل الملك

05:44 م

 الوكيل- مجدي الباطية - في الوقت الذي نشر فيه الديوان الملكي العامر بياناً اكد فيه على ان ماجاء في مقال الصحفي الأميركي جيفري غولدبيرغ والذي سينشر في مجلة الاتلانتك ، كلها معلومات مغلوطة حرفت عن سياقها .اضافة اعلان


حصل موقع 'الوكيل' على تاريخ هذا الصحفي من خلال موقع 'ويكيبيديا- الموسوعة الحرة' ، والذي بين انه عمل في قوات الدفاع الإسرائيلية وأحد حراس السجن خلال الانتفاضة الأولى.

وكان يعمل كاتب عمود في صحيفة جيروزاليم بوست ، ووصف صدام حسين بأنه' رأس الشر 'ودعا لغزو العراق على أساس أخلاقي.

وتالياً الترجمة الحرفية حول سيرة الصحفي الأميركي جيفري غولدبيرغ من موقع ويكيبيديا :


ولد غولدبرغ في بروكلين، في نيويورك،وهو ابن إلين ودانيال غولدبرغ. و حضر في جامعة بنسلفانيا، حيث كان محرر في ورئيس وبنسلفانيا اليومية.

بينما في جامعة بنسلفانيا كان يعمل في مطبخ هليل يقدم غداء للطلاب.

غادر الكلية للانتقال إلى إسرائيل، حيث عمل في قوات الدفاع الإسرائيلية وأحد حراس السجن خلال الانتفاضة الأولى.

وعاد في وقت لاحق إلى الولايات المتحدة لمواصلة مسيرته الصحافة، ويعيش الآن في واشنطن، DC، مع زوجته، باميلا ريس ريفز، وثلاثة أطفال.

بدأ حياته المهنية في غولدبرغ واشنطن بوست، حيث كان مراسل الشرطة.

أثناء وجوده في إسرائيل، وكان يعمل كاتب عمود في صحيفة جيروزاليم بوست، وعند عودته إلى الولايات المتحدة شغل منصب رئيس مكتب نيويورك من جديد إلى الأمام، والمساهمة في تحرير في مجلة نيويورك، وكاتب المساهمة في مجلة نيويورك تايمز .

في أكتوبر 2000، انضم غولدبرغ مجلة نيويوركر. اثنان من مقالاته في مجلة وحصل على جوائز.

له 2002 المادة 'والرعب العظيم' فاز جو وراء البحار نادي الصحافة في ووري داين جائزة الدولية للتقارير حقوق الإنسان'وذكر نادي الصحافة في الخارج:' مدير المخابرات السابق، جيمس وولسي، ودعا القصة ' اقبال '.

في عام 2003 غولدبرغ جزئين فحص حزب الله 'في حزب الله'، حصل على جائزة مجلة وطنية لإعداد التقارير.

في عام 2007، تم التعاقد معه من قبل ديفيد برادلي. لكتابة لبلدان المحيط الأطلسي.

وكان برادلي حاول إقناع غولدبرغ أن يأتي العمل على المحيط الأطلسي منذ ما يقرب من عامين، وكان ناجحا في النهاية بعد تأجير الخيول للأطفال غولدبرغ.

في سبتمبر 2010، كتب غولدبرغ قصة الغلاف لمجلة 'نقطة اللا عودة'، والتي درست العواقب المحتملة لهجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية.

بعد قراءة المقال، دعا فيدل كاسترو إلى كوبا غولدبرغ للحديث عن هذه القضية.

خلال المقابلات التي أجريت معهم، كاسترو، عندما سأله غولدبرغ إذا الشيوعية على النمط السوفيتي كان لا يزال يستحق التصدير، أجاب أن 'النموذج الكوبي لا يعمل حتى بالنسبة لنا بعد الآن.'

وقد كتب جيفري غولدبرغ أيضا بشكل متقطع لائحة.

في أواخر 1990s كتب في مجلة 'المنتقم تسوق' العمود. في عام 2004 كان عضوا في السوبرانو 'نادي TV'. بعد أربع سنوات إلا أنه ساهم في 'نادي TV' مرة أخرى، وهذه المرة للحوارات على السلك.

كتاب غولدبرغ، سجناء: مسلم ويهودي من مختلف المشارب الشرق الأوسط (نيويورك: دار النشر، 2006)، ويصف تجربته في إسرائيل يعملون في سجن كتسيوت وكذلك حواره مع رفيق، وهو سجين منهم غولدبرغ فيما بعد اقامة علاقات صداقة مع واشنطن، النقاد الاميركية تلقت الكتاب إيجابيا وصحيفة نيويورك تايمز، واشنطن بوست، ولوس انجليس تايمز يدعى كل واحدة من أفضل الكتب لعام  الكتاب يباع في نسخ 7600 و 3،200 في غلاف فني غلاف عادي، وفقا لنيلسن Bookscan.

في 'الإرهاب الكبير'، المقال الذي كتب غولدبرغ لمجلة نيويوركر في عام 2002 أثناء ما يصل المدى لحرب العراق، قال غولدبرغ ان التهديد الذي تشكله لأمريكا من قبل صدام حسين كان كبيرا.

فتح المقال وصفا حيا لحملة الأنفال حسين، بما في ذلك استخدام نظامه للغاز السام في حلبجة.

غولدبرغ تمضي الاحداث لمزاعم مفصلة من علاقة وثيقة بين صدام والقاعدة، والتي غولدبرغ يقول انه 'في وقت لاحق التحقق مع خبراء في شؤون المنطقة 'غولدبرغ يقول إن:' وإذا هذه التهم صحيحة، فإن هذا يعني أن العلاقة بين نظام صدام حسين وتنظيم القاعدة أبعد ما يكون أقرب مما كان يعتقد سابقا '

غولدبرغ تخلص مقالته مع مناقشة البرنامج النووي العراقي، قائلا ان 'هناك بعض الجدل بين خبراء الحد من التسلح حول متى بالضبط صدام سيكون لها قدرات نووية، ولكن ليس هناك خلاف على أن العراق، إذا لم يكبح جماحه، وسوف يكون لهم قريبا ...

هناك القليل أشك في ما قد يفعله صدام مع قنبلة ذرية أو مع الأسهم له من الأسلحة البيولوجية والكيميائية '. وفي أواخر عام 2002 في المناقشة حجر وصف غولدبرغ صدام حسين بأنه' فريد الشر 'ودعا لغزو على العراق أساس أخلاقي.


 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة