الوكيل - خاص - أول ما يتبادر إلى ذهن المرء عندما يستمع لكلمة لاجئ فإن 'السكينة والهدوء' هو الصورة الأولية التي سترسم في مخيلته ؛ وهو مالا يحدث في حالة الزعتري .
الانموذج السوري في مخيم الزعتري انقلب لناحية تولد العنف عند اللاجئين فلا تسلم سيارة تدخل المخيم من التكسير والضرب بالحجارة ؛أضف إلى ذلك كثرة المشاجرات بين مجاميع اللاجئين الذي هربوا من العنف ليستخدموه فيما بينهم .
من هم داخل المخيم قرعوا جرس الإنذار و'الوكيل الإخباري' بدوره وخلال قيامه بجولة داخل المخيم رصد مشاهداته وقرأ الناس ووجوهم وخرج بمجموعة انطباعات صبت باتجاه أن العنف يولد العنف .
وعلى رأي استشاري الطب النفسي الدكتور محمد الحباشنة فإنه من المستغرب حدوث ذلك ؛ لكن المجتمع الذي تشكل حديثاً يحتاج لدراسة معمقة لمعرفة القضية وسبر غورها .
التقرير الإخباري المصور التالي ينقل لكم العنف الذي تولد في صفوف لاجئي سوريا في مخيم الزعتري بين الأسباب والحلول المقترحة، تابعوا بعقولكم وقلوبكم..
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو