مجدي الباطية - في سابقة لم تسجلها انتخابات غرفة تجارة عمان بأن تجد شاباً في (الأربعين من عمره) طموحاً متسلحاً بأفكار نيرة، يخوض غمار هذه الانتخابات المزمع عقدها في الخامس من الشهر المقبل.اضافة اعلان
"فلاح الصغير" شاب متعلّم، طموح وناجح في عمله الخاص، يمتلك لغة التواصل والحوار، نذر نفسه للعمل العام وقرر خوض انتخابات غرفة تجارة عمان إيماناً منه بقدرة الشباب على إحداث التغيير والتطوير.
يُعتبر "فلاح الصغير" صديق وشريك رئيسي للقطاع الصحافي والإعلامي من خلال عمله وعملائه، وحقق نجاحات واسعة بالمملكة منها إدارة المكتب الإعلامي للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي عُقد في البحر الميت.
هذا الشاب المتسلّح بحماسه لتعزيز دور الشباب في تحمل المسؤولية وقيادة زمام المبادرة، يحمل أفكار تصب في خدمة القطاع التجاري والاقتصاد الوطني بما يواكب التغيرات والمستجدات العالمية، وتطبيقاً لمفاهيم حديثة من وجهة نظره الشابة.
أفكار "فلاح الصغير" للنهوض بالقطاع التجاري واسعة وعملية، منها السعي إلى تفعيل الخدمات الإلكترونية في الغرفة لتسهيل المعاملات على التاجر، والتركيز على الشباب والشركات الناشئة، وتدريبهم وإعطائهم النصائح لتمكينهم من الاستمرار في أعمالهم والنهوض بها.
كما تشمل التعاون مع الشركات الداعمة لحاضنات الأعمال والشركات الريادية، وتفعيل دور غرفة التجارة في دعمهم ومساندتهم لتجاوز العقبات في بداية مشوارهم وفتح باب التواصل المباشر مع الهيئة العامة والشباب من خلال قنوات التواصل الاجتماعي لتسهيل التواصل معهم في أي زمان ومكان.
ويسعى "فلاح الصغير" في حال نيله ثقة الهيئة العامة والوصول إلى مجلس إدارة غرفة تجارة عمّان للعمل على إعطاء دورات للشركات الناشئة على أيدي أشخاص ذوي خبرة للاستفادة من خبراتهم في مشاريعهم والتعاون مع جهات محلية ودولية متخصصة في ريادة الأعمال لتفعيل دور الشباب في غرفة التجارة .كما يسعى إلى تفعيل مشاركتهم في المعارض خارج الأردن لدعمهم وإعطائهم الفرصة لتسويق خدماتهم ومنتجاتهم خارج الأردن تحت مظلة غرفة تجارة عمان.
لدى فلاح الصغير خبرة تتجاوز ١٨ عاما في القطاع التجاري من خلال عمله مع عائلته في تجارة الأقمشة والمفروشات قبل أن يقرر الاعتماد على نفسه ويتوجه إلى قطاع الاستشارات الإعلامية والسوشال ميديا والإعلانات. و خلال الأعوام العشرة الماضية أثبت "الصغير" نفسه في قطاع الخدمات وتميز بين الشركات المنافسة في السوق المحلية وتوسع للعمل في الدول العربية من خلال عقد العديد من الشراكات مع شركات عالمية.
ويؤكد جلالة الملك عبد الله الثاني دائما على أهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في بناء المجتمع، وعلينا دعم الشباب أمثال "فلاح الصغير" إن أردنا التغيير الحقيقي الذي يمثله تحويل النمط العام للمناصب المؤثرة، ودعم الشباب في الوصول إليها وتحويل طاقاتهم إلى دفع عجلة الإنتاج.
"فلاح الصغير" شاب متعلّم، طموح وناجح في عمله الخاص، يمتلك لغة التواصل والحوار، نذر نفسه للعمل العام وقرر خوض انتخابات غرفة تجارة عمان إيماناً منه بقدرة الشباب على إحداث التغيير والتطوير.
يُعتبر "فلاح الصغير" صديق وشريك رئيسي للقطاع الصحافي والإعلامي من خلال عمله وعملائه، وحقق نجاحات واسعة بالمملكة منها إدارة المكتب الإعلامي للمنتدى الاقتصادي العالمي الذي عُقد في البحر الميت.
هذا الشاب المتسلّح بحماسه لتعزيز دور الشباب في تحمل المسؤولية وقيادة زمام المبادرة، يحمل أفكار تصب في خدمة القطاع التجاري والاقتصاد الوطني بما يواكب التغيرات والمستجدات العالمية، وتطبيقاً لمفاهيم حديثة من وجهة نظره الشابة.
أفكار "فلاح الصغير" للنهوض بالقطاع التجاري واسعة وعملية، منها السعي إلى تفعيل الخدمات الإلكترونية في الغرفة لتسهيل المعاملات على التاجر، والتركيز على الشباب والشركات الناشئة، وتدريبهم وإعطائهم النصائح لتمكينهم من الاستمرار في أعمالهم والنهوض بها.
كما تشمل التعاون مع الشركات الداعمة لحاضنات الأعمال والشركات الريادية، وتفعيل دور غرفة التجارة في دعمهم ومساندتهم لتجاوز العقبات في بداية مشوارهم وفتح باب التواصل المباشر مع الهيئة العامة والشباب من خلال قنوات التواصل الاجتماعي لتسهيل التواصل معهم في أي زمان ومكان.
ويسعى "فلاح الصغير" في حال نيله ثقة الهيئة العامة والوصول إلى مجلس إدارة غرفة تجارة عمّان للعمل على إعطاء دورات للشركات الناشئة على أيدي أشخاص ذوي خبرة للاستفادة من خبراتهم في مشاريعهم والتعاون مع جهات محلية ودولية متخصصة في ريادة الأعمال لتفعيل دور الشباب في غرفة التجارة .كما يسعى إلى تفعيل مشاركتهم في المعارض خارج الأردن لدعمهم وإعطائهم الفرصة لتسويق خدماتهم ومنتجاتهم خارج الأردن تحت مظلة غرفة تجارة عمان.
لدى فلاح الصغير خبرة تتجاوز ١٨ عاما في القطاع التجاري من خلال عمله مع عائلته في تجارة الأقمشة والمفروشات قبل أن يقرر الاعتماد على نفسه ويتوجه إلى قطاع الاستشارات الإعلامية والسوشال ميديا والإعلانات. و خلال الأعوام العشرة الماضية أثبت "الصغير" نفسه في قطاع الخدمات وتميز بين الشركات المنافسة في السوق المحلية وتوسع للعمل في الدول العربية من خلال عقد العديد من الشراكات مع شركات عالمية.
ويؤكد جلالة الملك عبد الله الثاني دائما على أهمية تمكين الشباب وتعزيز دورهم في بناء المجتمع، وعلينا دعم الشباب أمثال "فلاح الصغير" إن أردنا التغيير الحقيقي الذي يمثله تحويل النمط العام للمناصب المؤثرة، ودعم الشباب في الوصول إليها وتحويل طاقاتهم إلى دفع عجلة الإنتاج.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو