الوكيل الإخباري - على الرغم من أن تصميمات المنبهات تعود إلى اليونانيين القدماء، إلا أنها لم تكن شائعة الاستخدام بشكل كبير حتى بعد الثورة الصناعية.
في بريطانيا وأيرلندا، بادر عدد كبير من الناس إلى كسب عيشهم من خلال إيقاظ الآخرين ليلحقوا بأعمالهم.
كان الموقِظ (شخص مهمته إيقاظ الناس في الصباح) يحصل على بضعة بنسات أسبوعياً لإيقاظ العمال، إذ كان يطرق أبوابهم باستخدام عصا قصيرة، أو يقرع على النوافذ العلوية مستخدماً عصا طويلة. لا يتحرك الموقظ للمنزل التالي حتى يتلقى تأكيداً على أن عميله قد استيقظ وتحرك بالفعل.
انتهت هذه المهنة في عشرينات القرن الماضي حينما أصبحت الساعات المنبهة أرخص وأكثر كفاءة، إلا أن بعض المتخصصين منهم –مثل دوريس ويجاند- وُظِفت من قبل محطة القطار لإيقاظ العمال لأوقات العمل المفاجئة، ما جعلها تحافظ على مهنتها لعدة عقود تالية.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو