الأربعاء 2024-12-11 03:47 م
 

يخلق من الشبه مشاهير!

11:11 ص



ماريانا هيويت شبيهة كيم كارداشيان
ماريانا هيويت شبيهة كيم كارداشيان

ريجي براون شبيه باراك أوباما
ريجي براون شبيه باراك أوباما

ماثيو هيكس شبيه الأمير هاري
ماثيو هيكس شبيه الأمير هاري

ميكايلا ويكس شبيهة بريتني سبيرز
ميكايلا ويكس شبيهة بريتني سبيرز

كارولين هودج شبيهة أوبرا وينفري في الأفنيوز
كارولين هودج شبيهة أوبرا وينفري في الأفنيوز

هايدي ايغن شبيهة كيت ميدلتون
هايدي ايغن شبيهة كيت ميدلتون

جيمي ديدلي شبيهة مارلين مونرو
جيمي ديدلي شبيهة مارلين مونرو

بيرنادوت لارسون شبيهة ووبي غولدبيرغ
بيرنادوت لارسون شبيهة ووبي غولدبيرغ

روني رودريفغيز شبيه جوني ديب
روني رودريفغيز شبيه جوني ديب

سارة وود شبيهة شير
سارة وود شبيهة شير

ستيف بريدجز شبيه جورج بوش
ستيف بريدجز شبيه جورج بوش

الوكيل - يقول المثل الشائع «يخلق من الشبه أربعين»، هذا في حياتنا العادية، لكن في حياة النجوم «يخلق من الشبه مشاهير»، فأن تكون شبيها بنجم معروف فهذا يعني ان أبواب الشهرة والنجومية وبرامج الفضائيات ستفتح أمامك على مصراعيها، ستحقق ثروة، سيحدق فيك الناس طويلا، وربما يتساءل أحدهم: لماذا يشتري الرئيس الحليب من البقال من دون حراسة؟ التحقيق التالي عن عالم أشباه المشاهير المثير.

ستيف بريدجز (جورج بوش)
في عام 2012 رحل الممثل الكوميدي الأميركي ستيف بريدجز عن عمر 48 عاما، ظهر بريدجز في العديد من الأدوار الكوميدية التلفزيونية،
لكن أكثر ما اشتهر به بريدجز كان ذلك الشبه الكبير بينه وبين الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش، وقد شاهد الملايين التشابه الكبير بينهما في 2006 عندما قام بريدجز بأداء مشهد كوميدي مع الرئيس السابق في عشاء ضم مراسلي البيت الأبيض، لدرجة أن بعض مواقع الإنترنت نشرت صور اللقاء في اليوم التالي وتساءلت: أيهما جورج دبليو بوش؟!

ريجي براون (باراك أوباما)
يتمتع الكوميدي الأميركي ريجي براون (35 سنة) بشبه كبير مع الرئيس الأميركي باراك أوباما، وهو من مواليد شيكاغو مثل اوباما أيضا، وقد ولد لأم بيضاء وأب أسود.
يعمل براون مراسلا محليا لإحدى القنوات التلفزيونية الأميركية، وقد اكتشف درجة الشبه الكبير بينه وبين أوباما وهو في عمر 21 عاما، وقد خدع براون الملايين عندما ظهر في فيديو تحدي دلو الثلج على أنه أوباما، وعندما سئل براون عن انتمائه السياسي إن كان ديموقراطيا أم جمهوريا قال: أنا مجرد فنان.

ماثيو هيكس (الأمير هاري)
من ينظر إلى الشاب البريطاني ماثيو هيكس (24 سنة) سيعتقد أنه الأمير هاري، ثاني أبناء ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، الذي يعد الرابع في ترتيب عرش بريطانيا بعد والده واخيه وليام وابن اخيه (قبل ولادة الأميرة الجديدة أخيرا).
شبكة فوكس الأميركية عرضت على الأمير الحقيقي هاري تقديم برنامج واقعي بعنوان «أريد الزواج بهاري»، لكنه رفض الفكرة، ولذا عثروا على شبيهه هيكس، حيث تعتمد فكرة البرنامج على إتاحة الفرضة لـ12 فتاة أميركية للتنافس على الفوز بقلب الأمير دون معرفة حقيقة أن من يقدم البرنامج هو شبيهه.

ميكايلا ويكس (بريتني سبيرز)
من حسن حظ النادلة الإنكليزية ميكايلا ويكس (25 سنة)، أنها قريبة الشبه مع المغنية العالمية الشهيرة بريتني سبيرز، كانت ويكس تعمل نادلة في مقهى بمقاطعة ديربيشاير الإنكليزية، لكن الشبه الكبير بينها وبين سبيرز جعلها هدفا لوسائل الإعلام التي دفعت لها الكثير من المال للظهور في برامجها.
هذا الشبه الكبير منح ويكس ثروة قدرت بـ300 ألف جنيه استرليني، حيث تفرغت لعملها الجديد كنسخة من سبيرز، واشترت بيتا فخما ولديها الآن اسطول من السيارات.

ماريانا هيويت (كيم كارداشيان)
وكأن كيم كارداشيان واحدة لا تكفي لهوس العالم، فمن يشاهد ماريانا هيويت يعتقد أنه تم استنساخ كارداشيان جديدة، هيويت ولدت في ألمانيا لأم اميركية من اصل فيتنامي وأب أميركي وجدتها إيطالية، وهي خبيرة في التجميل ولها مدونة شهيرة على الإنترنت.
منذ اكتشف الإعلام درجة الشبه الكبير بينها وبين كارداشيان، تحولت هيويت إلى حمى في وسائل الإعلام، وتنتشر صورها على مواقع التواصل الاجتماعي وانستغرام، في العام الماضي أجرت هيويت مقابلة مع كارداشيان لإحدى القنوات التلفزيونية واحتار المشاهدون من منهما كارداشيان.

بيرنادوت لارسون (ووبي غولدبيرغ)
عندما تسير بيرنادوت لارسون في الشارع يعتقد الناس أنها الممثلة الأميركية الشهيرة ووبي غولدبيرغ التي مثلت 140 فيلما وترشحت لجائزة الأوسكار مرتين، وهي بجانب التمثيل ناشطة ومغنية وشخصية إعلامية معروفة في هوليوود، وتبدو لارسون وكأنها توأم متطابق مع النجمة السمراء من فرط التشابه بينهما، هذا الشبه الكبير صنع شعبية كبيرة للارسون لدرجة أشعرت غولدبيرغ بالإزعاج.

سارة وود (شير)
تعمل سارة وود راقصة وفتاة استعراض في لاس فيغاس، لكن شهرتها الكبرى تأتي من الشبه الكبير بينها وبين المغنية والممثلة الأميركية الشهيرة شير، من يرَ وود يعتقد للوهلة الأولى أنه يقف أمام النجمة شير.
طوال 20 عاما حققت وود شهرة كبيرة باعتبارها نسخة من شير، وحققت شعبية واسعة في وسائل الإعلام وبرامج التلفزيون وانهالت عليها الإعلانات من كبرى الماركات العالمية.

روني رودريغيز (جوني ديب)
الكثير من مواقع الإنترنت تنشر صور روني رودريغيز وتضع عنوانا واحدا: هل هذا جوني ديب؟ كثيرون سيقولون نعم، لكن ما لا يعرفه الكثيرون أن الصورة لشبيه ديب الذي يكاد يكون نسخة مطابقة له.
هذا الشبه الكبير جعل القائمين على سلسلة أفلام «قراصنة الكاريبي» الذي يلعب بطولته ديب، وحقق نجاحا كبيرا، يستعينون برودريغيز في المشاهد التي تتطلب صورة مزودجة لديب.
روني متخصص في رياضة التايكوندو وحائز على الحزام الأسود فيها، كما انه يعزف على الهارمونيكا والغيتار.
جيمي ديدلي (مارلين مونرو)
رغم أن الممثلة الأميركية جيمي ديدلي (36 سنة) عملت ممثلة وراقصة ومغنية، وظهرت في العديد من الأعمال التلفزيونية، فانها لم تحقق شهرة مقارنة بشهرتها كشبيهة للنجمة الاميركية الراحلة مارلين مونرو.
ديدلي تيمنت بمونرو من صغرها وكانت تشاهد أفلامها، خاصة فيلمها الشهير «البعض يفضلونها شقراء»، فصبغت إلى اللون الأشقر وأخذت مجموعة من الدورات للتدريب على تقمص شخصية مونرو والتحرك مثلها.

هايدي ايغن (كيت ميدلتون)
في عام 2012 تحولت حياة هايدي ايغن من عاملة في مطعم صغير للبرغر إلى نجمة مشهورة في وسائل الإعلام، والسبب هذا الشبه الكبير بينها وبين دوقة كمبريدج كيت ميدلتون، كانت تعليقات الناس أنها تشبه إلى حد بعيد دوقة كمبريدج قد بدأت تلفت نظرها وانفقت 600 استرليني على مظهرها لتبدو مثلها تماما.
تقوم وايغن في جولة مكوكية حول العالم مثل كبار المشاهير، حيث حلت ضيفة على الكثير من وسائل الإعلام في الصين واستراليا والولايات المتحدة وجدولها مشغول بالمواعيد.

كارولين هودج (أوبرا وينفري)
تنحدر كارولين هودج من اصل افريقي، وهي تعيش في مدينة موريسفيل الأميركية الصغيرة، اضواء الشهرة نزلت على هودج بسبب الشبه الكبير بينها وبين المذيعة الشهيرة أوبرا وينفري التي استضافتها في برنامجها الشهير وقدمتها على غلاف مجلتها الشهيرة «او»، هودج زارت العديد من دولة العالم، ومن بينها دول عربية مثل الإمارات والكويت، حيث زارت مول الأفينوز والتقطت معها الجماهير الصور ظنا منهم أنها أوبرا وينفري.

اضافة اعلان
 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة