ويؤكد طيارون وخبراء في الطيران المدني أن أبواب قمرة القيادة تفتح عادة لأسباب ضرورية مثل:
دخول أو خروج أحد الطيارين لاستخدام المرحاض.
إيصال وجبات الطعام والمشروبات للطاقم.
التواصل مع طاقم الضيافة في حالات معينة.
وفي بعض شركات الطيران، يتم تطبيق ما يُعرف بـ"الوجود المزدوج"، أي دخول أحد أفراد الطاقم إلى القمرة أثناء خروج أحد الطيارين، لضمان عدم تركها بدون مراقبة.
وتنص لوائح الطيران المدني الدولي على ضرورة إغلاق قمرة القيادة بشكل محكم خلال الإقلاع والهبوط، وفي الأجواء ما لم تكن هناك ضرورة فنية أو طارئة.
ويأتي هذا التشديد بعد حوادث سابقة، أبرزها حادثة طائرة "جيرمان وينغز" عام 2015، حين استغل مساعد الطيار خلو القمرة وأغلق الباب، مما أدى إلى كارثة جوية.
-
أخبار متعلقة
-
الفرن الكهربائي.. 3 طرق لتقليل فاتورة الكهرباء دون التأثير على الطهي
-
عملية إنقاذ تحبس الأنفاس لعاملي تنظيف نوافذ في أمريكا
-
ذعر بعد ظهور تماسيح في "الشرقية" بمصر (فيديو)
-
أول خريطة ثلاثية الأبعاد تغطي جميع مباني العالم
-
أيقظه في الوقت المناسب.. كلب ينقذ صاحبه من حريق في ألمانيا!
-
نهاية مأساوية لرجل دخل الكهف بحثاً عن كنز فخرج جثة هامدة في تركيا
-
اللص الخفي.. جهاز منزلي يستهلك كهرباء تعادل 65 ثلاجة
-
خلاف على الحلوى يحوّل زفاف هندياً إلى اشتباك عنيف بين العائلتين (فيديو)
