- في مجال الرياضة المحلية، قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أقسام رئيسية: وحدات فيصلي. الرمثا ...الحسين إربد الجزيرة.اضافة اعلان
- في مجال الرياضة العالمية، قد نتفرع أيضا إلى ثلاثة أو أربعة اقسام رئيسية: رويال مدريد.... برشلونة... مانشستر.... يوفنتوس.
- في مجال كاس العالم، قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أقسام رئيسية:البرازيل ..الأرجنتين...إسبانيا..المانيا...
- في مجال الطبخ والنفخ، قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أذواق: المنسف. المقلوبة... الملوخية... الكسكسي.
- في مجال الأحزاب، قد لا نخوض هذا المجال أصلا، أو قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أقسام: يسار.... يمين .... قوميون.... وسطيون.
- في مجال الأصول الإجتماعية: بدو وفلاحون ومدنيون.
- وفي مجال ومجال ومجال .... لا تزيد أعداد تفرعاتنا عن أصابع اليد الواحدة.
أما في مجال المواقف السياسية حول ما يجري في الداخل والخارج، فإننا ننقسم، مثل الكائنات وحيدة الخلية، إلى 9 ملايين قسم، قابلة للتزايد كل ليلة خميس.
السبب: ضياع الطاسة.
الحل: البحث عن الطاسة الضائعة، أو تفصيل طاسة معيارية جديدة.
وكل شي غير هيك:
- تلولحي يا دالية .
- في مجال الرياضة العالمية، قد نتفرع أيضا إلى ثلاثة أو أربعة اقسام رئيسية: رويال مدريد.... برشلونة... مانشستر.... يوفنتوس.
- في مجال كاس العالم، قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أقسام رئيسية:البرازيل ..الأرجنتين...إسبانيا..المانيا...
- في مجال الطبخ والنفخ، قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أذواق: المنسف. المقلوبة... الملوخية... الكسكسي.
- في مجال الأحزاب، قد لا نخوض هذا المجال أصلا، أو قد نتفرع إلى ثلاثة أو أربعة أقسام: يسار.... يمين .... قوميون.... وسطيون.
- في مجال الأصول الإجتماعية: بدو وفلاحون ومدنيون.
- وفي مجال ومجال ومجال .... لا تزيد أعداد تفرعاتنا عن أصابع اليد الواحدة.
أما في مجال المواقف السياسية حول ما يجري في الداخل والخارج، فإننا ننقسم، مثل الكائنات وحيدة الخلية، إلى 9 ملايين قسم، قابلة للتزايد كل ليلة خميس.
السبب: ضياع الطاسة.
الحل: البحث عن الطاسة الضائعة، أو تفصيل طاسة معيارية جديدة.
وكل شي غير هيك:
- تلولحي يا دالية .
-
أخبار متعلقة
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !!
-
النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي
-
اتهامات للأميريكيين في عمان
-
نحنحة
-
أسرى لكن برغبتهم ..!!.
-
لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !!
-
إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟
-
اليوم عيدُ ميلادي