وأكد الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير ضيف الله علي الفايز أن القرارين يتعارضان بشكل صارخ مع أحكام القانون الدولي، وخصوصاً قرارات مجلس الأمن ٤٧٦ و٤٧٨ و٢٣٣٤ التي تؤكد جميعها على أن القدس الشرقية أرض محتلة
تنطبق عليها أحكام القانون الدولي ذات الصلة، وأن أية قرارات أو إجراءات تهدف لتغيير وضع مدينة القدس أو مركزها القانوني أو تركيبتها الديموغرافية تعتبر باطلة وغير شرعية ومنعدمة الأثر القانوني.
وأكد الفايز ان تحقيق السلام العادل والشامل طريقه الوحيدة حل الدولتين الذي يجب أن تتحرر القدس الشرقية على أساسه عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧.
وأشاد الفايز بموقف الاتحاد الأوروبي الذي اكده الناطق باسم المفوضية الأوروبية فيما يتعلق بموقف الاتحاد الأوروبي الرافض لنقل السفارات إلى القدس وتشديده ان هذا الموقف ثابت لم يتغيّر ويدعم حل الدولتين.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الشؤون السياسية: الأردن سيبقى المدافع الثابت عن قضايا الأمة
-
وزير التربية يتفقد مدارس إربد وبني عبيد ويوجه بحزمة مشاريع تطويرية
-
وزير الأوقاف يسلم 8 مشاريع تأهيلية لأسر محتاجة في الكرك
-
تحذير من مديرية الأمن العام لجميع الأردنيين
-
إرادة ملكية بقناصل فخريين - أسماء
-
صدور إرادات ملكية بـ هلسة وابو حلتم والزعبي وزريقات والصمادي
-
موظفون حكوميون إلى التقاعد - أسماء
-
لجنة أمانة عمّان تمدد قرار تصويب مخالفات الارتدادات واللافتات