الوكيل الإخباري- تخطط السلطات اليابانية لهدم بناء، كان مأوى للضحايا، ونجا من القنبلة النووية التي ألقيت على مدينة هيروشيما، وذلك بعد مرور 75 عاما على هذه الكارثة.
ووفقا لما نشرته شبكة "سي إن إن"، يعد مستودع ملابس الجيش أحد أكبر المباني التي باتت مهجورة بعد أن أسقط الجيش الأمريكي القنبلة النووية على المدينة خلال الحرب العالمية الثانية، متسببة في مقتل أكثر من 70 ألف شخص.
اليابانيون يدفعون صحتهم عبر الأجيال ثمنا للضربة الأمريكية على هيروشيما
المستودع مكون من 4 مبان يصل ارتفاع كل منها إلى 15 مترا، وتبلغ مساحتها حوالي 5600 متر مربع.
وتقترح حكومة هيروشيما هدم مبنيين من المستودع لأسباب تتعلق بالسلامة العامة، مع احتمال تعرضهما لخطر الانهيار.
وتريد حكومة هيروشيما هدم وحدتين من المستودع، مع الحفاظ على تصميم البناء بتعزيز سقفه وجدرانه، بتكلفة نهائية تصل لنحو 7.3 مليون دولار أمريكي.
يذكر أن الحكومة لم تتخذ القرار النهائي بعد، داعية المواطنين لطرح آرائهم حتى شهر شباط من المقبل.
المصدر: سبوتنيك
-
أخبار متعلقة
-
واشنطن تفرض عقوبات جديدة على تجارة النفط الإيراني وحزب الله
-
الإمارات تدين تصريحات وزير العدل الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية
-
روبيو يتعهد بمراجعة تصنيفات الإرهاب في اتصال مع الشيباني
-
مجلس النواب الأميركي يوافق على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق
-
الشرع خلال حفل إطلاق الشعار الجديد للجمهورية: سوريا لا تقبل التجزئة
-
كردستان العراق يعلن إسقاط مسيّرة مفخخة قرب قاعدة للتحالف الدولي
-
إيران تعلن إعادة فتح مجالها الجوي بعد الحرب
-
ترامب يلتقي الأسير الأميركي الإسرائيلي المفرج عنه ألكسندر