الوكيل الاخباري - قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، إن اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك تشهد حراكاً سياسياً ودبلوماسياً متواصلاً وبتنسيق فلسطيني أردني وإسلامي؛ من أجل توفير الحماية للمسجد الأقصى المبارك في مواجهة ما يتعرض له من مخاطر التقسيم الزماني والمكاني.
وأضافت الوزارة، أن الحراك السياسي والدبلوماسي يهدف إلى حث المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية ضد محاولات الاحتلال المتواصل لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى المبارك، ومطالبته بتوفير الحماية الدولية لشعبنا ومقدساته.
الوزارة، رحّبت في بيان لها الخميس، بدور ومواقف الأردن بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني في رعاية وحماية المسجد الأقصى المبارك والدفاع عنه.
-
أخبار متعلقة
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة
-
إسبانيا تدرج مهاجمة أسطول الصمود ضمن تحقيق جار ضد إسرائيل
-
حماس تكشف موقفها من خطة ترامب لوقف الحرب على غزة