الوكيل الإخباري- تصادف غدا الأحد الذكرى الرابعة والسبعون لاستشهاد الملك المؤسس المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله الأول ابن الحسين، طيب الله ثراه، الذي لاقى وجه ربه شهيدا على عتبات المسجد الأقصى المبارك وهو يهم بأداء صلاة الجمعة في العشرين من شهر تموز عام 1951.
وفي الوقت الذي اضطلع به الملك المؤسس بدور قومي رائد في حركة التحرر العربي التي بزغ فجرها مع بدايات القرن العشرين وبذل جهدا موصولا لدى ممثلي القيادات الفكرية والسياسية، وسعى لمستقبل أكثر إشراقا لأمة العرب، يواصل جلالة الملك عبدالله الثاني نهج الهاشميين والجد المؤسس من أجل ترسيخ القواسم المشتركة للأمة العربية التي تحقق لها المنعة والمستقبل الأفضل، كما يواصل جلالته تجذير النهج الديمقراطي الذي أرساه الجد منذ عام 1920.
ويسجل التاريخ وأحرار الأردن والأمة العربية بكل اعتزاز دور الملك المؤسس في حماية الأردن من المخططات التي كانت تستهدف عروبته وحريته والتي استهدفت أيضا الأرض والهوية العربية.
-
أخبار متعلقة
-
نقابة الصحفيين تثمن موقف الأردن الإغاثي لقطاع غزة
-
المواصفات والمقاييس تجري أكثر من 65 ألف فحص في النصف الأول
-
بشرى حكومية لسكان الزرقاء وأجزاء من عمّان
-
قرار حكومي جديد بشأن البناء على الأراضي خارج التنظيم
-
قرارات صادرة عن مجلس الوزراء
-
مجلس نقابة الصحفيين يكلف اللجنة المعنية بدراسة عروض شركات التأمين الصحي
-
ندوة ثقافية تسلط الضوء على الإرث التاريخي والحضاري لمدينة جرش
-
وزير الزراعة يتفقد مصنعا بيطريا قيد الإنشاء في مدينة الحسن الصناعية