ودعا عدد من المتحدثين إلى تقديم مواد تدريبية خاصة بفئات الأطفال واليافعين، وبرامج نوعية بمحتواها وتوفير بيئة آمنة وصديقة للأطفال.
رئيسة قسم المراكز في مركز زها الثقافي ريتا خصاونة، قالت: نعمل حاليا على البحث عن تمويل لنقل المركز الحالي إلى موقع آخر في وسط المدينة ليتمكن المستفيدون من الوصول إلى الموقع بسهولة، لافتة إلى أن التمويلات لا تغطي كلفة إنشاء مركز مستقل، ما دفع إلى تنفيذ البرامج داخل جناح خاص بمركز الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي بمعان بتبرع من وزارة الثقافة.
وأوضحت أن البرامج ترتبط بالمنح المقدمة ما يدفع المركز إلى تحديد الزمن حسب توفر هذه المنح، وهناك مشكلة ضعف في الإقبال على أنشطة المركز المجانية.
وبينت أن المركز الذي يستهدف الفئة العمرية من 3 سنوات إلى 16 عاما، يواجه صعوبة في إعداد حقائب تدريبية خاصة ببرامج الأطفال تراعي احتياجاتهم وقدراتهم العقلية، ويفتقر المركز لمتخصصين في هذه المجالات.
وقالت خصاونة: نسعى إلى إيجاد حلول بديلة مستقبلا من خلال التعاقد مع متخصصين في التدريب والتنسيق والإشراف لحل المشكلات والتحديات التي نواجهها.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يجتمع بوزير الخارجية الأمريكي
-
الإدارة المحلية: شدة الهطول المطري فاقت القدرة الاستيعابية للمجاري المائية بالكرك
-
الملك يبدأ زيارة عمل إلى الولايات المتحدة
-
تثبيت سعر طن الشعير لمربي الثروة الحيوانية عدا الأغنام عند 240 ديناراً
-
البحث الجنائي يكشف قضية تغيّب فتاة وقتلها من جنسية عربية منذ عام 2008
-
فصل للتيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غدا- أسماء
-
زراعة المفرق توقف استقبال طلبات آبار الحديقة المنزلية واستصلاح الأراضي
-
رئيس الوزراء يهنئ حسين الشيخ باختياره نائبا لرئيس دولة فلسطين