ودعا عدد من المتحدثين إلى تقديم مواد تدريبية خاصة بفئات الأطفال واليافعين، وبرامج نوعية بمحتواها وتوفير بيئة آمنة وصديقة للأطفال.
رئيسة قسم المراكز في مركز زها الثقافي ريتا خصاونة، قالت: نعمل حاليا على البحث عن تمويل لنقل المركز الحالي إلى موقع آخر في وسط المدينة ليتمكن المستفيدون من الوصول إلى الموقع بسهولة، لافتة إلى أن التمويلات لا تغطي كلفة إنشاء مركز مستقل، ما دفع إلى تنفيذ البرامج داخل جناح خاص بمركز الأمير الحسين بن عبدالله الثاني الثقافي بمعان بتبرع من وزارة الثقافة.
وأوضحت أن البرامج ترتبط بالمنح المقدمة ما يدفع المركز إلى تحديد الزمن حسب توفر هذه المنح، وهناك مشكلة ضعف في الإقبال على أنشطة المركز المجانية.
وبينت أن المركز الذي يستهدف الفئة العمرية من 3 سنوات إلى 16 عاما، يواجه صعوبة في إعداد حقائب تدريبية خاصة ببرامج الأطفال تراعي احتياجاتهم وقدراتهم العقلية، ويفتقر المركز لمتخصصين في هذه المجالات.
وقالت خصاونة: نسعى إلى إيجاد حلول بديلة مستقبلا من خلال التعاقد مع متخصصين في التدريب والتنسيق والإشراف لحل المشكلات والتحديات التي نواجهها.
-
أخبار متعلقة
-
وزير التربية يؤكد أهمية تطوير التعليم المهني لرفع نسبة التحاق الطلبة
-
المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 يوزع مساعدات غذائية لأهالي القطاع
-
إجراءات قانونية مستمرة بحق جمعيات وشركات مرتبطة بجماعة الإخوان المحظورة
-
القوات المسلحة الأردنية تنفذ 5 إنزالات جوية بمشاركة عدد من الدول الشقيقة والصديقة
-
أكيد: 95 إشاعة في تموز
-
الجيش يحبط محاولة تسلل مسلحين عبر الحدود الشرقية ويقتل اثنين منهم
-
القبض على شخص حاول اجتياز الحدود الجمعة بطريقة غير مشروعة
-
تنويه صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات