واستكمل الشيخ محمد بن زايد في الرسالة: “نريدك أن تطمئن إلى أنك بين أهلك وأصدقائك وأنك ضيف عزيز مكرم، سنوفر لك الرعاية الصحية الكاملة، وكل ما يلزمك لمتابعة الرحلة إلى وطنك متى ما كان ذلك آمنا. حللت أهلا ونزلت سهلا”.
وقامت طائرة مجهزة ومزودة بخدمات طبية متكاملة بعملية الإجلاء، والتي ضمت عدد 215 شخصا من رعايا دول عربية وصديقة حيث شارك في عملية الإجلاء فريق الاستجابة الإنساني الذي تضمن فريقا من المتطوعين شمل الطيارين والمضيفين والفريق الطبي والإداري والتي كانت مشاركتهم لتعزيز وإبراز الدور الانساني والتطوعي. كما تم تجهيز “المدينة الإنسانية” في أبوظبي بكافة التجهيزات والمستلزمات الضرورية لإجراء الفحوص الطبية اللازمة لرعاية الدول الذين تم إجلاؤهم، للتأكد من سلامتهم ووضعهم تحت الحجر الصحي لمدة لا تقل عن 14 يوماً، حيث ستوفر لهم منظومة رعاية صحية متكاملة طوال فترة الحجر، وبما يتوافق مع معايير منظمة الصحة العالمية إلى حين التأكد التام من سلامتهم.
-
أخبار متعلقة
-
"وكالة الطاقة الذرية" تعتمد قرارا مصريا يتعلق بالضمانات النووية في المنطقة
-
أول تعليق من وزير الدفاع السعودي بعد إعلان اتفاق الدفاع المشترك مع باكستان
-
تهديدات متبادلة ونذر أزمة غير مسبوقة بين فرنسا وإسرائيل
-
الجامعة العربية وإسبانيا يبحثان تطورات الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة
-
الحوثيون يعلنون تنفيذ 3 عمليات عسكرية في إسرائيل
-
ترامب يرى أن العقوبات على الصين قد تنهي الصراع في أوكرانيا
-
ماكرون: مستوطنات الضفة دليل على رغبة إسرائيل بالقضاء على حل الدولتين
-
اعتقال أكثر من 300 شخص خلال المظاهرات في فرنسا