كانَ الحمامُ على فمي، وعلى دَمييَضَعُ الكلامَ. ولم أَعُدْ أَلقاهُفالمسلمون مهاجِرونَ على المدىومُهَجَّرونَ.. وما لهم أَشباهُ!الكونُ يرفضُهم.. فليس بأَرضِهِيَرْضى إقامتَهم.. ولا بِسماهُ!و«الجَمْرُ».. حتّى وَهْوَ يَمْنَحُ دِفْئَهُللناسِ.. يحرقُهم بِلَفْحِ لظاهُ!فاشفع لأُمَّتِكَ التي ما زالَ فيدَمِها دَمٌ.. ما حادَ عن مَجْراهُقد سالَ في «الأقصى الشريفِ»، ودائماًسَيَظلُّ يَسْقي كُلَّما اسْتَسقاهُيا ربِّ.. إنّا عائدونَ إليكَ منْصحراءِ أنفسِنا.. فيا أَللهُإئْذَنْ بفتحِ القُدسِ.. إنّ عذابَهاقد طالَ، والمُحَتلُّ طالَ أَذاهُ!يا ذا الجلالِ، لأَجْلِ من سَقَطوا علىأسوارِها.. رُدَّ الحمى لِحماهُيا ربِّ.. واجعلْنا من الشهداءِ، فيمحرابِها الغالي.. فنحنُ فِداهُ!• كعادة الغُزاة.. هاجموا المصلّين في الأَقصى، وهم يؤدّون صلاة الفجر.. وأوسعوهم ضرباً، وشتماً.. وفازوا كذلك بالإبل! أخبار متعلقة لا يمكن هزيمة الكاتب (2-2) عبدالجبار أبو غربية نموذجاً ومُلهِماً !! النمو الاقتصادي السعودي وفي الخليج العربي اتهامات للأميريكيين في عمان نحنحة أسرى لكن برغبتهم ..!!. لا يمكن هزيمة الكاتب (1 - 2) هشام عودة نموذجاً وملهِماً !! إلى متى ستحتمل الضفة الغربية؟ اليوم عيدُ ميلادي