الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
الاتحاد الأوروبي يخصص 88 مليون يورو كمساعدات للسلطة الفلسطينية
-
سنغافورة تفرض عقوبات على 4 مستوطنين إسرائيليين
-
شهيدان برصاص الاحتلال شمالي القدس
-
رسالة إماراتية لأهالي غزة: وقوفنا معكم واجبٌ إنساني وأخوِيّ
-
استشهاد 34 شخصا منهم أطفال ونساء في غزة وخان يونس
-
اليونيسيف: غزة أصبحت أخطر مكان للأطفال في العالم
-
إنشاء مستوطنة جديدة بغوش عتصيون قرب بيت لحم
-
انتشال جثمان طفلة جراء قصف إسرائيلي بحي الزيتون