الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
قصف مدفعي وإطلاق نار غربي خان يونس
-
95 شهيدا في غزة خلال 24 ساعة
-
ترامب يقول إنه يأمل في التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة خلال أسبوع
-
تقرير عبري: نتنياهو يعد سموتريتش باستئناف الحرب بعد هدنة غزة
-
"قناة 14" العبرية: مهمة الجيش الإسرائيلي حاليا تدمير بيت حانون بأسرع وقت ممكن
-
85 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر الأحد
-
الاحتلال يعتقل 15 فلسطينياً بالضفة الغربية
-
مدير المستشفيات الميدانية في غزة: الوقود الذي يدخل القطاع لا يكفي ليوم واحد