الوكيل الإخباري - مع إقتراب فصل الصيف والإرتفاع الملحوظ في درجات الحرارة يتشوق الكثير لقضاء أوقات فراغهم في السباحة على البحر أو في أحواض السباحة العامة كانت أو الخاصة، وعلى الرغم من اتخاذ كافة التدابير الوقائية وتنظيف مياه المسابح من خلال مادة الكلور وغيرها، إلا أن هذه المياه تبقى ملائمة لإنتقال بعض الأمراض والإصابة بها مثل الأمراض التنفسية، الأمراض الجلدية، أمراض العيون، أمراض الأذن، والإسهال.
وتأتي عملية انتقال الأمراض بين الأفراد من خلال الإلتماس المباشر بينهم في حوض السباحة أو من خلال تلوث الأرضية حول المسابح من أشخاص مصابين، كما أن استخدام المناشف أو الأحذية المشتركة يشكلان مصدرا رئيسيا في إنتقال الأمراض المعدية والأكثر خطورة.
وكما يعتقد الكثير أن مادة الكلور تساعد على تعقيم المياه وتطهيرها إلا أن كثرة استخدامها في المسابح يساهم وبشكل كبير على الإصابة في الكثير من الأمراض الجلدية، خاصة مع ضوء الشمس المباشر.
-
أخبار متعلقة
-
طرق بسيطة للتخلص من احتقان الأنف
-
المؤشرات الصحية التي تحتاج إلى مراقبة مستمرة
-
السويد تخفض وفيات سرطان الرئة بنسبة 42% خلال عقد واحد
-
لماذا تتفاقم أعراض الصداع النصفي عند المرضى الذين لا ينامون جيدا؟
-
النوم الجيد مفتاح الصحة وطول العمر.. 4 عادات بسيطة تُحدث فرقاً كبيراً
-
بعد ترند الكركم.. فوائد نفسية تشجعك على تجربته مع طفلك
-
"الفاكهة المعجزة".. كيف تخدع حواسك لتخفيف نكهة المرارة والحموضة؟
-
"حبوب منع الشخير".. أخيرا قد يستمتع شريك حياتك بنوم هادئ!