في هذا الصدد، قال الدكتور كابرال عبر مقطع فيديو منشور بموقع التواصل الاجتماعي "تيك توك"، إن هناك فاكهة ثبت أنها تقلل من مدة الإصابة بالإنفلونزا.
وأضاف أن الفاكهة التي يقصدها هي "التوت البري"، مشيرًا إلى أن الأبحاث الحالية تؤكد أنه يحتوي على خصائص تقاوم فيروس الإنفلونزا وتخفف أعراض البرد.
وفي دراسة أجريت عام 2011، وجد الباحثون أن مستخلص التوت البري يثبط نمو فيروس الإنفلونزا وبكتيريا المكورات العنقودية في البيئة المعملية، وفقًا لموقع "روسيا اليوم".
وأوصى كابرال بتناول مكملات L-Lysine، وهو حمض أميني لا يصنعه الجسم من تلقاء نفسه، قد يساعد على التعافي من الإنفلونزا في وقتٍ قصير.
وأشار إلى وجود مكملات غذائية أخرى فعالة في تعزيز قدرة الجهاز المناعي على التصدي لفيروسات الإنفلونزا، مثل الزنك وفيتامين سي والكيرسيتين.
-
أخبار متعلقة
-
عادة سيئة تتسبب في تساقط الشعر وظهور الشيب مبكرا
-
لعشاق "النودلز".. 43 خبيراً عالمياً يحذرون: صحتكم على المحك
-
باحثون يطورون طريقة فعالة لاستعادة البصر بعد السكتة الدماغية
-
كوبان من عصير البرتقال يومياً قد يغيّر نشاط الجينات ويحافظ على صحة قلبك
-
الساونا وسيلة فعّالة لتخفيف أعراض الاكتئاب الموسمي وتحسين المزاج
-
كيف يساعد الزنك في مكافحة قشرة الشعر؟
-
اليوغا أم صالة الألعاب الرياضية.. أيهما الأفضل لجسمك وعقلك؟
-
دواء شائع لعلاج السكري يظهر تأثيرا مذهلا في إطالة عمر النساء