الوكيل الإخباري-بغض النظر عن نوع مرض السكري الذي يعاني منه الشخص، تعتبر إدارة الحالة ضرورة لتفادي المضاعفات الصحية، التي تهدد وظائف وأعضاء في الجسم.
وتشير "مقدمات السكري" إلى ارتفاع مستوى الجلوكوز في الدم عن المعدّل الطبيعي، لكنه ارتفاع لا يكفي لتشخيص المرض، وهي مرحلة تؤتي فيها التغييرات الحياتية ثماراً جيدة.
وبالمثل، يعتبر سكري الحمل حالة خاصة بارتفاع السكر في الدم خلال أشهر الحمل، وهي مؤشر خطر لاحتمال تطور مرض السكري بعد ذلك، لكن بالإمكان ضبط الحالة.
وسواء تم تشخيص المرض، أو توجد مؤشرات على تطوّره، يُنصح باتباع التالي:
التحول نحو الأكل الصحي، قليل الدهون والنشويات.
اعتبار النشاط البدني جزءاً من روتين الحياة اليومي.
رصد وقياس نسبة الجلوكوز بالدم.
الامتناع عن التدخين، أو البحث عن طرق فعّالة للإقلاع عنه.
العناية بالأسنان، لتفادي التهابات اللثة.
تناول اللقاحات وتحديثها، مثل لقاح الإنفلونزا، والتهاب الكبد ب، وغيرهما.
غسل وتجفيف القدمين برفق باستخدام ماء دافئ، وارتداء الجوارب، وتفادي جروح القدم.
في حال وجود مشاكل ذات صلة بالقلب، ينبغي تناول الأسبرين، أو الأدوية الموصوفة.
خفض التوتر، وممارسة الأنشطة الترفيهية التي تخفّف الإجهاد والضغوط.
-
أخبار متعلقة
-
تغيير بسيط في نمط التفكير قد يحدث فرقا كبيرا لصحة الدماغ
-
سبب غير متوقع لألم الظهر
-
5 نصائح لتجنّب التعب والإرهاق الحراري في المصيف
-
السكري والحمل- ما العلاقة بينهما؟
-
فاكهة تعزز القدرات العقلية لكبار السن وتحميهم من الخرف.. ما هي؟
-
التفاح والملح: هل فعلاً يعالجان الصداع؟
-
الفرق بين السكر الابيض والبني: إكتشفوا أيهما أفضل للصحة وفقدان الوزن
-
أطعمة تحمي الجسم من الجفاف خلال الصيف