وأكد في بيان متلفز أن القوات الإسرائيلية تعمق الآن "الإنجاز" الذي سيقرب "نهاية الحرب".
وقال زامير إن "عودة المختطفين هدف حربي"، لكن هذه الدعوات إلى التضحية قوبلت بقلق عائلات الأسرى ومخاوف داخلية من كلفة عسكرية وإنسانية قد تكون باهظة.
من جهته، أعلن المتحدث باسم الجيش أن السيطرة الكاملة على مراكز الثقل في مدينة غزة قد تستغرق "عدة أشهر".
لكن تصريحات القادة العسكريين عن التخطيط والدقة لم تخفِ هشاشة الواقع الإنساني: كلمات عن "إنهاء الحرب" و"تحقيق الأهداف" تتقابل مع مشاهد مدن مدمرة، نازحين، ومستشفيات مكتظة.
-
أخبار متعلقة
-
إصابة خطيرة لطفل فلسطيني برصاص الاحتلال بالضفة
-
مقتل إسرائيلي وإصابة 3 بهجوم "دهس وطعن" في الضفة
-
"الخارجية الفلسطينية": قرار الأمم المتحدة "أول خطوة على طريق السلام"
-
استشهاد نحو 98 معتقلا من غزة في السجون الاحتلال منذ 7 أكتوبر
-
غوتيريش يرحب باعتماد القرار الدولي 2803 الخاص بغزة
-
حماس تنتقد تبني مجلس الأمن مشروع القرار الأميركي بشأن غزة
-
ترامب يرحب بتصويت الأمم المتحدة على قرار يؤيد خطته للسلام في غزة
-
فلسطين ترحب بالقرار الأممي بشأن غزة وتؤكد جاهزيتها لمواكبة التنفيذ وتولي مسؤولياتها
