الوكيل - ينتج صناع السينما سنوياً العديد من أفلام الرعب التي تجذب جمهوراً كبيراً حول العالم، ولكن هناك العديد من هذه الأفلام التي تمنع بعض الدول عرضها لاحتوائها على مشاهد دموية وعنيفة بشكل مبالغ فيه.
فيلم رعب ياباني من إنتاج عام 2009 يحكي عن ولد وفتاة يقابلان بعضهما لأول مرة ويتم اختطافهما بعد ذلك من قبل أناس مجهولين ويقومون بتعذيبهم بطرق بشعة، كخزق العين وتقطيع الأصابع والأطراف بدون أي قيمة سلوكية حول الثواب والعقاب أو أي قيم أخرى، فقط الأذى للأذى، ولذلك تم منع هذا الفيلم من العرض في عدة دول مثل بريطانيا.
تم إنتاج هذا الفيلم عام 1992، ومنذ حينها وحتى الآن وهو ممنوع من العرض في دول عديدة منها بريطانيا أيضاً، ويحكي عن الطفل 'مايكي' ذي الـ9 أعوام الذي يمتلك نزعة دموية ورغبة في القتل المستمر، فيقتل أصدقاءه ووالديه ثم ينتقل إلى منزل آخر فيقتل من يشك أنه يعلم عن جرائمه، ولذلك تم منع عرض هذا الفيلم في أماكن عديدة نظراً للدموية الشديدة غير المبررة.
عالم ألماني مجنون يختطف 3 سياح ليقوم بتعذيبهم باستخدام أدوات طبية من أجل إشباع متعة ذاتية خاصة به، وكان الفيلم جاهزاً للعرض في دور السينما في أكتوبر 2011 إلا أن دول عديدة رفضت عرضه من ضمنهم بريطانيا.
بعد إنتاج النسخة الأولى من الفيلم عام 1979 تم رفض عرض الفيلم في دول عديدة، وتم بعد ذلك عمل أكثر من نسخة إلا أنها تم رفضها جميعاً لأن الفيلم كان يحتوي على مشاهد عنف عالية الإيقاع أثناء سرد قصة مركز تأهيل للمراهقين يحدث داخله صراع على القيادة.
تم الإعلان عنه عام 1994 وتم منعه من العرض في أيرلندا، ومنعت إعلاناته في الولايات المتحدة الأميركية، وسبب هذا المنع هو كثرة مشاهد العنف الدموية التي تصبح مع الوقت أمراً عادياً، ففي أحد المشاهد يتم الاحتفال بالقتلة على أغلفة المجلات، مما يجعل رسالة الفيلم غير أخلاقية، هذا بالإضافة إلى المشاهد العنيفة والدموية.
5 أصدقاء يقضون إجازتهم في كابينة معزولة في أحد الغابات، يجدون شريطاً صوتياً مسجلاً عليه أصوات تستدعي روح الشيطان، وبمجرد تشغيله تبدأ المطاردات والأحداث الدموية والمخلوقات المخيفة التي تمثل الشيطان والتي بسببها أيضاً تم منع الفيلم من العرض في فنلندا وأيسلندا وأيرلندا.
تم القبض على مخرج هذا الفيلم بتهمة القتل بعد الانتهاء منه مباشرة، وكان من المقرر أن يكون فيلماً وثائقياً عن سكان غابات الأمازون الأصليين، وأثناء التصوير تم قتل جزء كبير من فريق العمل، مما أدى إلى استدعاء فريق عمل آخر نال بعضهم نفس المصير، هذا بالإضافة إلى تصوير كل هذه المشاهد وتضمينها في الفيلم مما أدى إلى منعه من العرض في أكثر من 50 دولة حول العالم.
شخص مختل يختطف الناس ويقتلهم ويحتفظ بأجزاء من أجسادهم، ويحدث هذا مع 5 أشخاص جاءوا لزيارة بيت جدهم القديم ويصطدمون بهذا الشخص الذي يطاردهم طوال الفيلم، وبعد أن تم عرض هذا الفيلم في دور السينما عام 1974 تم وقفه سريعاً بسبب الشكاوى الكثيرة من المشاهد الدموية والعنيفة التي يمتلئ بها.
من أفلام الرعب التي منعت من العرض في عدة بلاد رغم نجاحه جماهيرياً ورغم تصنيفه كأكثر الأفلام رعباً في التاريخ، ولم يكن هذا الفيلم مثل بقية هذه الأفلام يحتوي على مشاهد عنيفة ودموية بل استخدم مخرج الفيلم الرعب النفسي بطريقة بارعة في قصة فتاة يمسها شيطان يفسد عليها معيشتها، ومن خلال التأثيرات التي يضعها المخرج على الفيلم تتشكل هذه الأحداث.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو