لم يتمالك طفل عراقي من مدينة الموصل نفسه ، حين سئل عن المدرسة ، خنقته العبرات ، وطفرت الدموع من عينيه البريئتين .
رأى هذا الطفل كما الكثير من أقرانه ، وسكان المدينة ، الكثير من الويلات ، ولا يزالون في صراع مرير للحصول على لقمة الخبز، وهذا الطفل اضطر إلى جمع أسلاك الكهرباء النحاسية وبيعها ليعيل أسرته ، أما المدرسة فحلم بعيد.. هذا ما عنته دموعه المنهمرة.
عندما سألوه عما يفعله وعن ظروفه.. مرت بثوان أمام أعين هذه الطفل مئات الصور التي مرت معه خلال عمله المرعب والمضني وهو أراد بدموعه أن يوصل رسالة إلى العالم.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو