وأجرى الطراونة اتصالات مع رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، ورئيس مجلس نواب الشعب التونسي راشد الغنوشي، ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون.
وقال إن الملك عبد الله الثاني يقدم موقفاً ثابتاً صلبا في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وحذر الأسرة الدولية مراراً من مغبة أي خطوة أحادية على المنطقة برمتها، وما تشكله من نسف لجهود السلام وتهديداً لأمن واستقرار المنطقة.
ودعا الطراونة رؤساء البرلمانات إلى تبني مواقف داعمة تساند الجهد الذي يقوده جلالة الملك عبد الله في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الأشقاء الفلسطينيين.
من جهتهم، أكد رؤساء البرلمانات العربية دعمهم الموقف الأردني الذي يقوده الملك عبد الله الثاني في ثبات واستمرارية، من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية على أرضه، مشددين على رفضهم أي خطوة أحادية إسرائيلية في ضم أراضٍ بالضفة الغربية.
وأشاروا إلى أنهم سيتخذون مواقف مساندة للجهد الأردني بالتنسيق مع أعضاء مجالسهم، مؤكدين أن القضية الفلسطينية تمر في مراحل عصيبة تستوجب موقفاً عربياً ثابتاً وصلباً.
-
أخبار متعلقة
-
مديرية مكافحة التسول: ضبط 741 متسولاً ومتسولة الشهر الماضي
-
وزير السياحة يترأس اجتماع لجنة الأعضاء المنتسبين لمنظمة الأمم المتحدة للسياحة
-
المعايطة: لا ديمقراطية بلا تعددية .. والأحزاب أساس التغيير
-
أشغال جرش تغلق جزءا من طريق السياحة – القيروان للصيانة
-
الملاكم عشيش يتأهل لنصف نهائي "التضامن الإسلامي"
-
انطلاق المؤتمر الوطني الثاني للأمن الدوائي
-
"النزاهة" تلتقي وفداً من طلبة ماجستير الحوكمة ومكافحة الفساد
-
"أم الجمال" تشارك بقمة رؤساء البلديات العالمية في البرازيل