وأشارت الزعبي، إلى أن بعض العائلات لا ترغب في فتح ملفات إثبات النسب، معتبرةً أن ذلك غير منصف للشباب والشابات الذين يعانون من هذا الوضع، في حين أن عائلات أخرى تقبّلت الأمر، وعملت على إجراء فحص الحمض النووي (DNA).
وأضافت أن الجمعية تفكّر حاليًا في منح الأطفال المحتضنين أسماء عائلات العائلات الحاضنة، ما يمنحهم هوية ويُشعرهم بالفخر.
-
أخبار متعلقة
-
"شؤون المرأة" تنظم لقاءً حواريًا لتعزيز تمثيل النساء في مجالس الإدارة المحلية
-
مستشفى مأدبا الجديد بإدارة حكومية ويُنجز خلال ثلاث سنوات
-
مستشفى جديد في مأدبا وتحول رقمي في "الخدمات الطبية الملكية"
-
فلسطين تحصد اللقب في سباقات الدفع الرباعي بالأردن
-
تراجع طفيف في البطالة بالأردن رغم خلق 96 ألف فرصة عمل في 2024
-
صناعة الأردن: تأهل النشامى لكأس العالم فرصة اقتصادية لقطاعات صناعية
-
تفكيك مخيم تدريبي لحركة حماس في لبنان يضم أردنيين
-
ربط استراتيجي جديد بين موانئ الصين والبحر الأحمر بينها العقبة