ووصل الوزير الفرنسي جان-نويل بارو ونظيرته الألمانية أنالينا بيربوك إلى دمشق الجمعة، وهي الزيارة الأولى التي يجريها مسؤولان غربيان إلى سوريا على هذا المستوى منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر.
ويشكل سجن صيدنايا الواقع شمال دمشق وصمة في تاريخ عائلة الأسد التي حكمت سوريا بـ"الحديد والنار"، وقد وصفته منظمة العفو الدولية بأنه "مسلخ بشري" نظرا لحجم الانتهاكات التي شهدتها أقبيته.
وشهدت قاعات سجن صيدنايا، وهو من أكبر السجون في سوريا وكان مخصصا أساسا لإيواء السجناء السياسيين، عمليات تعذيب وإعدامات خارج نطاق القانون وإخفاء قسري، وفق شهادات منظمات حقوقية ومعتقلين سابقين وأفراد عائلاتهم.
-
أخبار متعلقة
-
ميرتس: على ألمانيا البحث عن شركاء تجاريين جدد
-
قناة عبرية تتحدث عن استعدادات لزيارة ترامب إلى إسرائيل وتكشف عن موعدها
-
أربعة قتلى و67 جريحا في غارات إسرائيلية على العاصمة اليمنية
-
تفشٍ مقلق للكوليرا يرفع الإصابات إلى 7,955 والوفيات إلى 335 في السودان
-
مصادر أمنية: القوات الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة في الآونة الأخيرة
-
إعلام عبري ينشر بنود الاتفاق الأمني الإسرائيلي السوري المرتقب
-
سفير فرنسي سابق: عهد هيمنة الغرب ينتهي
-
مصر تستعد لإعلان اكتشاف ضخم من الذهب في حلايب وشلاتين