وبين مدير المحمية رائد الخوالدة، ان الجمعية الملكية لحماية الطبيعة اتخذت خطوات رائدة للحفاظ على التنوع البيولوجي الثمين الموجود في ضانا، إذ وضعت خطة لإدارة المناطق المحمية وجعل محيط محمية ضانا الحيوي نموذج متكامل للحفاظ على البيئة، إضافة إلى التنمية الاجتماعية الاقتصادية والزراعية والمحافظة على الإرث الحضاري والتراثي والزراعي في منطقة ضانا.
وأشار إلى أن المشروع يتضمن عدة محاور أبرزها مساعدة المزارعين في عمليات الحراثة وتقليم الأشجار وتسميدها واستغلال المصادر المائية التي تراجع منسوبها في السنوات الأخيرة مع العمل على إعادة تأهيل الطرق الزراعية النافذة لهذه البساتين للمساعدة في عمليات إطفاء الحرائق التي قد تنشب، ومساعدة المزارعين في تسويق منتجاتهم من خلال تجفيفها أو صناعة المربيات في معامل ومشاغل المحمية التي تضم مجموعة من العاملات من فتيات مناطق ضانا والقادسية البالغ عددهم نحو 85 موظفا.
-
أخبار متعلقة
-
نفوق أغنام جراء صاعقة رعدية في الكرك
-
تعيين نضال العياصرة أمينا عاما لوزارة الثقافة
-
الشريدة أميناً لسجل الجمعيات
-
قرارات هامة صادرة عن مجلس الوزراء الأحد
-
الأرصاد تحذر سالكي هذه الطرق- تفاصيل
-
ارتفاع أعداد الزوار الدوليين للمملكة 19% خلال الثلث الأول
-
إجلاء 13 سائحا و2 من طواقم قارب متوسط الحجم جنح في خليج العقبة
-
حملة توعوية للتاجر والمستهلك في الكرك