وقال برافرمان اليوم الأحد: "إن الادعاء الخطير بأنني أحتفظ بسجلات بعض الضباط أو أنني حاولت ابتزاز شخص ما غير صحيح، كما هو الحال في التقرير".
وأضاف: "إنها كذبة من البداية إلى النهاية، والغرض منها هو إيذائي ومكتب رئيس الوزراء في خضم الحرب".
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس الماضي أنه يجري التحقق بشأن تورط اثنين من كبار المسؤولين في مكتب نتنياهو في استخراج ونشر مواد حساسة من كاميرات مراقبة تتعلق بضابط كبير في الجيش.
وبحسب المصادر فإنه يتم حاليا التحقق مما إذا كان هذا حادثا آخر قام فيه كبار المسؤولين بتجاهل الإجراءات، وأعطوا تعليمات للمرؤوسين للعمل بخلاف القواعد وانتهكوا مبادئ أساسية لأمن المعلومات وحماية الخصوصية، وأشارت إلى أن هذا يبدو أنه بداية لفتح "صندوق من الشرور" لا نهاية لها.
في غضون ذلك، نفى نتنياهو ارتكاب موظفي مكتبه أي مخالفات وقال إنه علم بمسألة الوثائق المسربة من خلال وسائل الإعلام فقط.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
إيطاليا تستدعي السفير الإسرائيلي وبلجيكا تطالب بتوضيحات بعد إطلاق النار باتجاه دبلوماسيين في جنين
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون الأقصى بحراسة مشددة من شرطة الاحتلال
-
بابا الفاتيكان يدعو لإدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
-
الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين للشهر الخامس على التوالي
-
الاحتلال يتعمد استهداف مولدات الكهرباء في المستشفيات لإخراجها عن الخدمة
-
الإمارات تتفق مع إسرائيل على إدخال مساعدات عاجلة للقطاع
-
مقتل جندي صهيوني بعد تفجير منزل احتمى بداخله جنود الاحتلال
-
البرازيل تدين المذبحة الاسرائيلية في غزة