الوكيل الإخباري-ما يزال الأسير ناصر أبو حميد فاقدا للقدرة على استخدام أطرافه، ويستخدم كرسيا متحرّكا في التنقّل، وهو بحاجة لمساعدة دائمة، لتلبية احتياجاته اليومية.
وتطالب هيئة شؤون الأسرى والمحررين بنقل الأسير أبو حميد إلى مستشفى مدني، يوفر له العلاجات الطبية اللازمة، محذرة من مخاطر وجوده حاليا في عيادة "سجن الرملة"، بسبب افتقارها للتجهيزات الطبية لحالته الصحية، مشيرة إلى أن جهودًا تبذل على المستويات كافة، من أجل الإفراج عنه، وإطلاق سراحه.
وكانت إدارة سجون الاحتلال قد نقلت، مساء الثلاثاء الماضي، الأسير ناصر أبو حميد من مستشفى "برزلاي" إلى عيادة "سجن الرملة"، رغم خطورة وضعه الصحي، وحاجته للمتابعة الطبية الحثيثة.
وحمّلت الهيئة إدارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير أبو حميد، معتبرة أن نقله من "برزلاي" قرار رسمي لإعدامه، وقالت: حان الوقت الحقيقي للإفراج الفوري عنه ووقف قتله.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
5 شهداء ومصابون بقصف إسرائيلي على غزة
-
الأزهر يحذر من مخطط إسرائيلي "خطير وقابل للتنفيذ" تجاه غزة
-
"حماس" تربط المفاوضات بتحسن الوضع الإنساني في غزة
-
40 شهيدًا ومئات الجرحى في مجزرة للاحتلال بحق منتظري المساعدات شمال غزة
-
برنامج الأغذية العالمي يحذر من تفاقم خطر المجاعة في غزة
-
يديعوت أحرونوت: تسونامي دبلوماسي يحاصر إسرائيل
-
مقاطعة صامتة تضرب قطاع التكنولوجيا الفائقة في إسرائيل
-
كاتس: حماس ستدفع ثمناً باهظاً إذا لم تطلق سراح الرهائن قريبًا