الوكيل - 8 سنوات مرّت على إغتيالِ رئيسِ الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، ولا تزالُ البلاد تعيش وَقع هذه الحادثة. فمشهدُ الإنقسام في الحياة السياسية اللبنانية أطلَ برأسهِ من جديد ما بين فريقي الثامن والرابعَ عشر من آذار.
وتمر الذكرى الثامنة لإغتيال رئيس وزراءِ لبنان الأسبق رفيق الحريري في ظل وضعٍ مشابهٍ لمرحلة ما بعد الإغتيالِ في العام 2005.
واعتبر جورج علم، الكاتب والمحلل السياسي: “جماعة هذه الذكرى أو ما يسمى بقوى الرابع عشر من آذار لم تتمكن ربما لأسباب محلية وأسباب عربية وإقليمية ودولية من ان تحافظ على هذه الهالة التي تركها الراحل الكبير وبالتالي نرى أن هناك الإنقسامات حول مسائل ربما تتصل بالواقع السياسي اللبناني”.
التحركاتُ الشبابية لقوى الرابعَ عشر من آذار أعادت الى الأذهان أيضا وإن بصورة مصغرة، مشهدَ ما بعد إغتيالِ الحريري في العام ألفين وخمسة، سواءً لناحية تحركاتها الميدانية أو من خلال إعتصامِها المفتوح أمام السراي الحكومي في وسط بيروت حتى إسقاطِ الحكومة.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو