الوكيل- شكلت ظاهرة الطلاق في السودان هاجسا لكل الأسر والمجتمعات، ودفعت الكثيرين إلى هجر أسرهم بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة أو تدخل الأسر في شؤونهم.
وتتشابه قصص النساء اللاتي دفعتهن ظروف الحياة إلى الخروج من بيوت أزواجهن لمواجهة الطلاق، وقسوة الحياة.
ودفعت ظاهرة الطلاق المهتمين إلى دراستها، وإيجاد المعالجات لها، بعدما باتت تشكل هاجسا في مجتمع عرف بترابطه وتماسكه الاجتماعي.
وأدى ذلك إلى افتتاح مركز بالعاصمة الخرطوم لتأهيل المقبلين على الزواج للتقليل من ظاهرة الطلاق و للمحافظة أيضا على الاستقرار الأسري المنشود.
ويسعى المركز إلى تقديم دروس مجانية للمقبلين على الزواج كي ينجحوا في عقد حياتهم الطويل، ومواجهة رياح تعقيداتها الاجتماعية والاقتصادية في تطور اجتماعي لم يحظ بموافقة الجميع، إذ قوبل بالرفض من قبل بعض الأسر.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو