الوكيل الإخباري - قال مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات الدكتور حسام أبو علي، إن مخاطر التجنب الضريبي لا تقل خطورة عن مخاطر التهرب الضريبي، “فكلاهما يستنزف موارد الخزينة”.
وأكد في مداخلة له خلال مناقشة مشروع القانون المعدل لقانون ضريبة الدخل والمبيعات تحت القبة، الأربعاء، وجود فرق بين التهرب والتجنب الضريبي، حيث يعني التهرب الضريبي وقوع مخالفة من قبل المكلف تؤدي إلى خفض قيمة الضريبة.
وأضاف أن التجنب الضريبي يعني استخدام ثغرات قانونية لخفض قيمة الضريبة “دون وقوع مخالفة”، وذلك من خلال نقل حق استخدام السلعة بدلا من بيعها.
وبيّن أبو علي أن الممارسات أوجدت تشوها في المنافسة بين الملتزم ضريبيا وغير الملتزم ضريبيا، مطمئنا بأن أي شخص ملتزم ضريبيا لن يترتب عليه أي عبء ضريبي إضافي، بل ستتحقق العدالة بين المكلفين.
ونوه بأن مشروع القانون لم يعدل تعريف “الخدمة” الوارد في القانون النافذ، بل عرف “توريد الخدمة”.
-
أخبار متعلقة
-
بدء برنامج رفع الاستعداد لرياض الأطفال في تربية الأغوار الشمالية
-
وزارة الصحة تحذر: سحب بطاقة التأمين الصحي من المنتفع بهذه الحالة
-
الخشمان يدعو إلى وقف بث السلبية ودعم تمكين الشباب
-
الأردن يشارك في معرض مراقبة الطيور العالمي في بريطانيا
-
قرار جديد لطلبة التجسير في الجامعات الأردنية
-
الخرابشة يتفقد محطة رحاب ويؤكد الاستعداد لمواجهة أحمال الكهرباء خلال الصيف
-
العيسوي: الأردن بحكمة الملك ورؤيته صامد في وجه التحديات
-
مندوبا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشيرة المناصير