وبيّن عايش لـ " الوكيل الإخباري" أن الحكومة فعّلت التوقيت الصيفي قرابة 8 أشهر، موضحاً أن نسبة الوفر الكهربائي منها وصل إلى 240 ساعة فقط، بالمقابل وصل معدل الفاقد من هذا الوفر حوالي 15%، ما يعني أن الوفر المُحقق لا يعتبر مجزياً.
وتساءل أنه طالما لدى الأردن فائض في إنتاج الكهرباء، وهناك مساعٍ لتصدير هذه الطاقة لكل من السعودية والعراق إلى جانب فلسطين، فلماذا التمسك بالتوقيت الصيفي؟.
وأشار عايش إلى أن مسألة التوقيت تحتاج إلى مراجعة شاملة، فلا يمكن تغيير التوقيت دون تغيير آليات العمل والدوام، منوهاً إلى أن (الساعة الفارقة تقديماً أو تأخيراً) آثارها الاجتماعية لها كلفة أكبر من حجم الوفر المُحقق.
وقال إن دول العالم لا تقرر أن هناك توقيت دائم، وتعمل على إحداث تكييف مع الفصول على اختلافها، وعلى الحكومة اتباع هذا النهج.
وختم عايش أن تغيير التوقيت له آثار على التواصل مع العالم من حيث التواصل مع العالم كمواعيد الطيران وغيرها، داعياً إلى التخلص من هذا الجدل.
-
أخبار متعلقة
-
الأردن يرحب بوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والسلطات المعنية باليمن
-
الملك يلتقي برئيس مجلس النواب الأميركي ولجان بمجلسي الشيوخ والنواب ويشدد على أهمية إيجاد أفق سياسي
-
وزارة الزراعة: آلية محوكمة لترقيم الأغنام وضبط الحيازات الوهمية
-
اليوم الوطني للتشغيل يوفر فرص عمل في عدد من المحافظات
-
الملك يلتقي لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي في واشنطن
-
الجامعة الأردنيّة: نشاط مركز الألعاب الإلكترونية سيبدأ قريبا
-
السياحة: 91 % ارتفاع مبيعات التذكرة الموحدة خلال نيسان الماضي
-
محافظ جرش: الأندية الرياضية شريك أساسي في تنمية الشباب