وكان انتقل الفايد عام 1975 للإقامة في لندن، وتردد اسمه كثيرا في وسائل الإعلام البريطانية، خاصة عام 1985 بعد شرائه نسبة كبيرة من أسهم متجر هارودز الشهير في منطقة نايتسبريدج وسط لندن، وبعد الكشف عن علاقة ابنه عماد المعروف باسم دودي بالأميرة ديانا، وأخير بعد مصرع الأميرة ديانا ودودي في حادث سير في باريس في 31 آب عام 1997.
وشيع جثمانه محمد الفايد اليوم، من مسجد ريجنتس بارك في لندن، وسط عدد كبير من أفراد عائلته وأبناء الجالية العربية والمصرية.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا تعلن دفع تعويضات بشأن الطائرة الأذربيجانية المنكوبة
-
مباحثات مصرية قبرصية وبمقدمتها التطورات في قطاع غزة
-
بوتين: روسيا ستلتزم بأي اتفاق سلام يعقد مع أوكرانيا
-
"الشباب" تتبنى هجوما على قاعدة أمريكية في الصومال
-
ترامب: أمريكا خسرت روسيا والهند لصالح الصين
-
موسكو: قنوات الاتصال مع واشنطن مستمرة لإنهاء النزاع مع كييف
-
الفاو: استقرار أسعار الغذاء العالمي في آب
-
استطلاع: 62 مقعدًا للمعارضة و48 لائتلاف نتنياهو في حال إجراء انتخابات بإسرائيل