الوكيل الإخباري- اصطف أفراد من الجيش السوري، التابع للرئيس السابق بشار الأسد، وقوات الأمن خارج مبنى في دمشق أمس السبت لتسليم أسلحتهم والبدء في إجراءات التسوية تحت إشراف أعضاء من هيئة تحرير الشام، السلطة الحاكمة بحكم الأمر الواقع الآن.
كما أعاد الرجال والنساء أيضًا الأشياء الثمينة الصادرة عن الدولة، وغيرها من العناصر كجزء من عملية المصالحة التي تهدف إلى إعادة دمج قوات الأسد في سوريا الجديدة.
وتلقى المشاركون بطاقات مؤقتة صالحة لمدة 3 أشهر أثناء مراجعة وضعهم.
وقال المقدم وليد عبد ربه لرويترز إن أولئك الذين ليس لديهم تهم جنائية سيُسمح لهم باستئناف الحياة المدنية الطبيعية.
وأوضح "المستقبل رهن بقرار القيادة، بالطبع، بالنسبة لأولئك الذين لم يسفكوا دماءنا، سيعيشون حياة طبيعية، مثل أي مواطن سوري، ولكن أولئك الذين يتحملون المسؤولية القانونية والذين لديهم قضايا، فهذا بالطبع مع القضاء والمحاكم المختصة".
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
حرائق الساحل السوري تلتهم مساحات حراجية واسعة في اللاذقية
-
وزيرة فرنسية سابقة تهاجم الجزائريين بعبارات عنصرية
-
ترامب يعرب عن ثقته بأن بوتين وزيلينسكي سيتفقان على تسوية النزاع
-
رئيس دولة الإمارات وولي عهد السعودية يبحثان العلاقات الأخوية
-
حالة من الذعر تهز الأرجنتين بسبب "كارثة" طبية أدت لوفاة العشرات
-
الأمم المتحدة: سنراقب اجتماع بوتين وترامب
-
الإمارات تدين تصريحات رئيس وزراء الكيان
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدتين جديدتين في دونيتسك