الوكيل الإخباري- اصطف أفراد من الجيش السوري، التابع للرئيس السابق بشار الأسد، وقوات الأمن خارج مبنى في دمشق أمس السبت لتسليم أسلحتهم والبدء في إجراءات التسوية تحت إشراف أعضاء من هيئة تحرير الشام، السلطة الحاكمة بحكم الأمر الواقع الآن.
كما أعاد الرجال والنساء أيضًا الأشياء الثمينة الصادرة عن الدولة، وغيرها من العناصر كجزء من عملية المصالحة التي تهدف إلى إعادة دمج قوات الأسد في سوريا الجديدة.
وتلقى المشاركون بطاقات مؤقتة صالحة لمدة 3 أشهر أثناء مراجعة وضعهم.
وقال المقدم وليد عبد ربه لرويترز إن أولئك الذين ليس لديهم تهم جنائية سيُسمح لهم باستئناف الحياة المدنية الطبيعية.
وأوضح "المستقبل رهن بقرار القيادة، بالطبع، بالنسبة لأولئك الذين لم يسفكوا دماءنا، سيعيشون حياة طبيعية، مثل أي مواطن سوري، ولكن أولئك الذين يتحملون المسؤولية القانونية والذين لديهم قضايا، فهذا بالطبع مع القضاء والمحاكم المختصة".
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: توافقت مع بوتين على أن النزاع بين إسرائيل وإيران يجب أن ينتهي
-
وسائل اعلام إسرائيلية: إسرائيل ترسل أسرابًا من الطائرات نحو ايران
-
إعلام إسرائيلي: إجلاء بعض عائلات وزراء في الحكومة إلى أماكن سرية
-
التلفزيون الرسمي الإيراني: هجمات عنيفة ومدمرة على إسرائيل خلال ساعات
-
الطاقة الذرية: تضرر مبانٍ بموقع أصفهان النووي
-
سلطنة عُمان: جولة المباحثات بين إيران والولايات المتحدة لن تعقد الأحد
-
إعلام إسرائيلي يكشف مصير طائرة نتنياهو
-
هيغسيث: جاهزون بوضعية انتشار قوية بالشرق الأوسط