ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
الحرس الثوري: عملياتنا الجوية الفضائية ضد إسرائيل لن تتوقف
-
بريطانيا: لم نشارك في الضربة على إيران .. وتم إبلاغنا مسبقًا
-
تركيا تحذر من تصاعد الأزمة الإقليمية بعد الهجوم الأمريكي على إيران
-
عراقجي: سأزور موسكو وألتقي بالرئيس الروسي الاثنين
-
عراقجي: كيف يمكن العودة إلى طاولة مفاوضات نسفتها إسرائيل وأمريكا؟
-
هيئة الرقابة النووية المصرية تصدر بيانا حول الضربة الأمريكية لإيران
-
إدارة ترامب تستعد لرد إيراني مقلق في الساعات الـ48 المقبلة
-
دولة عربية تتحول للعمل الحكومي عن بعد بسبب التصعيد بالمنطقة