الوكيل الإخباري - يستخدم بعض النازحين السوريين من ريفي إدلب وحماة بعض الكهوف البدائية،مسكن لهم بعد تدمير منازلهم من جراء الحرب في سوريا.
ويعاني سكان هذه الكهوف صعوبات الحياة وشح المياه وانقطاع الكهرباء، بالإضافة إلى تشكيلها خطرا على حياتهم بسبب احتمال حدوث انهيارات صخرية.
وتسبب قلة التهوية ونسبة الرطوبة العالية العديد من الأمراض، خاصة لدى الأطفال والمسنين، كما أن دخول الحشرات والزواحف يهدد حياة سكان تلك الكهوف بخطر لدغات العقارب والأفاعي.
وذكرت امرأة سورية تسكن في إحدى تلك الكهوف: "أطفالنا يعانون من أمراض عدة مثل الربو بسبب الأوضاع غير الصحية، ودائما نذهب بهم إلى الأطباء لمعالجتهم".
وتشير المنظمات الإغاثية أن عدد النازحين وصل إلى أكثر من 900 ألف منذ بدء الحرب في إدلب وريف حماة قبل نحو خمسة أشهر .
المصدر : سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
جنرال هندي: الصين زوّدت باكستان بمعلومات لحظية خلال الحرب الأخيرة
-
بسبب كلمة مثيرة للجدل .. ترامب في قلب انتقادات جديدة
-
لافروف: ندعم إجراء مفاوضات لإقامة دولة فلسطينية مستقلة
-
حريق ضخم قرب قصر الشرع في دمشق.. ما الذي يجري ؟
-
روسيا تعلن عملية تبادل أسرى جديدة مع أوكرانيا
-
عبدالله بن زايد ويائير لابيد يناقشان التطورات الإقليمية
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تسحب مفتشيها من إيران
-
الكرملين: الجيش الروسي سيواصل عمليته في أوكرانيا حتى تحقيق أهدافه