وكان انتقل الفايد عام 1975 للإقامة في لندن، وتردد اسمه كثيرا في وسائل الإعلام البريطانية، خاصة عام 1985 بعد شرائه نسبة كبيرة من أسهم متجر هارودز الشهير في منطقة نايتسبريدج وسط لندن، وبعد الكشف عن علاقة ابنه عماد المعروف باسم دودي بالأميرة ديانا، وأخير بعد مصرع الأميرة ديانا ودودي في حادث سير في باريس في 31 آب عام 1997.
وشيع جثمانه محمد الفايد اليوم، من مسجد ريجنتس بارك في لندن، وسط عدد كبير من أفراد عائلته وأبناء الجالية العربية والمصرية.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يعرب عن استيائه بعد المكالمة الهاتفية مع بوتين بشأن أوكرانيا
-
مقتل 24 على الأقل جراء سيول في ولاية تكساس الأميركية
-
موسكو: عقد أول قمة روسية عربية في تشرين الأول المقبل
-
ليس إرهابياً.. الكشف عن دافع منفذ هجوم الطعن في فنلندا
-
البرلمان العربي يدعو المجتمع الدولي لفتح تحقيق مستقل في جرائم الاحتلال
-
حرائق ضخمة تدفع السلطات إلى إخلاء قرى في محافظة اللاذقية
-
حماس تسلم الوسطاء ردها على مقترح الهدنة.. ومسؤول مطلع يصفه بـ"الإيجابي"
-
هل تتمكن فرنسا من القبض على الأسد بعد ما ارتكبه .. إليك التفاصيل