وقال برافرمان اليوم الأحد: "إن الادعاء الخطير بأنني أحتفظ بسجلات بعض الضباط أو أنني حاولت ابتزاز شخص ما غير صحيح، كما هو الحال في التقرير".
وأضاف: "إنها كذبة من البداية إلى النهاية، والغرض منها هو إيذائي ومكتب رئيس الوزراء في خضم الحرب".
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس الماضي أنه يجري التحقق بشأن تورط اثنين من كبار المسؤولين في مكتب نتنياهو في استخراج ونشر مواد حساسة من كاميرات مراقبة تتعلق بضابط كبير في الجيش.
وبحسب المصادر فإنه يتم حاليا التحقق مما إذا كان هذا حادثا آخر قام فيه كبار المسؤولين بتجاهل الإجراءات، وأعطوا تعليمات للمرؤوسين للعمل بخلاف القواعد وانتهكوا مبادئ أساسية لأمن المعلومات وحماية الخصوصية، وأشارت إلى أن هذا يبدو أنه بداية لفتح "صندوق من الشرور" لا نهاية لها.
في غضون ذلك، نفى نتنياهو ارتكاب موظفي مكتبه أي مخالفات وقال إنه علم بمسألة الوثائق المسربة من خلال وسائل الإعلام فقط.
روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
حادثة أمنية خطيرة بالجيش الإسرائيلي بعد وقف إطلاق النار
-
قوات الاحتلال تقتحم مدينة البيرة في الضفة
-
تجريف جديد لتوسيع بؤرة استيطانية بالضفة
-
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم قفين شمالي طولكرم
-
إصابة 12 جندياً إسرائيلياً في حادث على حدود غزة
-
إعلام عبري: الجيش يتعاون مع مستوطني الضفة ويسهل اعتداءاتهم
-
الفرق المصرية تباشر البحث عن جثث أسرى إسرائيليين في خان يونس
-
عباس يصدر إعلانا دستوريا بتولي نائبه مهام رئيس السلطة الفلسطينية حال شغور المركز