الوكيل الإخباري - دان الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الاثنين، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة نابلس، وأسفرت عن استشهاد الشابين محمد جنيدي أبو بكر، ومحمد ناصر سعيد الحلاق.
وقال أبو ردينة في بيان له اليوم الاثنين، إن مواصلة سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها أحادية الجانب من استيطان وعمليات قتل واقتحامات للمسجد الأقصى المبارك، تؤكد أنها تسعى جاهدة إلى تصعيد الموقف وتوتير الأجواء وجر المنطقة إلى دوامة العنف وعدم الاستقرار.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، من استمرار اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين، مشددا على أن هذه الاعتداءات هي تصعيد خطير لا يمكن القبول به.
كما حمل سلطات الاحتلال، مسؤولية هذه الاعتداءات المتواصلة على الشعب الفلسطيني، مطالبا المجتمع الدولي، خاصة الإدارة الأميركية، بالتدخل والضغط على هذه الحكومة لوقف جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، قبل تفجر الأوضاع.
-
أخبار متعلقة
-
22 دولة تدعو إسرائيل للسماح بدخول المساعدات بشكل كامل وفوري إلى قطاع غزة
-
الاعلام العبري: حماس فرضت دخول مساعدات لغزة مقابل عيدان
-
بريطانيا وفرنسا وكندا تهدد بخطوات ضد إسرائيل إذا استمر الهجوم على غزة
-
يديعوت أحرونوت: الحكم على 3 جنود بالسجن لرفضهم المشاركة بالحرب على غزة
-
الأمم المتحدة : دخول 9 شاحنات مساعدات إلى غزة الاثنين
-
سموتريتش: سنراقب شاحنات المساعدات بطائرات مسيرة
-
الاحتلال الإسرائيلي يجبر 3 عائلات مقدسية على هدم منازلها في وادي الجوز وصور باهر
-
بدء دخول شاحنات محملة بطعام الأطفال إلى غزة اليوم