الوكيل الإخباري- التعلق المفرط بنشاط أو اهتمام معين قد يؤثر سلبًا على الحياة اليومية، خاصة لدى المصابين باضطراب فرط الحركة (ADHD)، أو التوحد، أو الوسواس القهري (OCD). ويظهر أحيانًا أيضًا لدى الأشخاص غير المصابين باضطرابات، خصوصًا في أوقات التوتر أو الحزن.
أبرز علاماته: فقدان الإحساس بالوقت، إهمال المهام الأساسية، اضطراب النوم، وتدهور العلاقات الاجتماعية.
أسبابه تختلف حسب الحالة العصبية:
لدى المصابين بـADHD يرتبط باختلال الدوبامين.
لدى المصابين بالتوحد ينبع من "الاهتمامات الخاصة".
لدى المصابين بـOCD ينتج عن سيطرة الأفكار القهرية.
طرق التعامل معه تشمل:
التخطيط اليومي، تنظيم الوقت، إدماج الروتين، استخدام التنبيهات، والتأمل، إضافةً إلى الدعم الاجتماعي.
الخلاصة: رغم أن التعلق المفرط قد يعيق الإنتاجية والصحة النفسية، إلا أن إدراكه وتعلم إدارته يساعدان في تحويله إلى طاقة إيجابية تخدم الأهداف الشخصية.
-
أخبار متعلقة
-
تورّم الساقين الدائم.. ماذا يعني؟
-
السكر الطبيعي والمكرر .. أيهما أفضل لصحتك ؟
-
فرشاة الأسنان: كهربائية أم يدوية؟ أيهما الأفضل لصحة فمك؟
-
أغذية تسبب الاكتئاب
-
6 مشروبات طبيعية تساعد على خفض سكر الدم وتحسين الصحة
-
دراسة تكشف السر وراء عدم قدرتنا على التوقف عن تناول الأطعمة الضارة
-
وأخيرًا العلم يفسر سبب الهلاوس السمعية لدى المصابين بانفصام الشخصية
-
سرطان القولون يهاجم الأجيال الشابة .. لغز طبي يثير القلق العالمي