الوكيل الإخباري- يرتبط الاستهلاك المعتدل، في حدود ملعقتين يومياً، من زيت الزيتون بانخفاض مخاطر مجموعة من المشاكل الصحية التي تهدد الشرايين وعضلة القلب، ويُنصح عادة بنوع معين من زيت الزيتون لضمان هذه الفوائد.
هذا النوع هو "زيت الزيتون البكر الممتاز" الذي يشتهر برائحته القوية، بينما توجد عدة أنواع أخرى، وهي: زيت الزيتون البكر والخفيف والكلاسيكي.
وبحسب "ليفينغ سترونغ"، النوع الأفضل هو زيت الزيتون البكر الممتاز الذي يتم عصره على البارد، وهو المنتج الأول لعملية الاستخراج، لذلك فهو الأقل تكريراً من زيوت الزيتون الأخرى، وبالتالي يحتفظ بمزيد من فوائده الصحية القيمة.
زيت الزيتون البكر الممتاز يحتفظ بأكبر كمية من المركبات الطبيعية، وفي مقدمتها البوليفينول، والذي يسمى هيدروكسي تيروسول، وهو من مضادات الأكسدة التي أثبتت دراسات أنها تمنع انسداد الشرايين بسبب الكوليسترول، وتقاوم التهاب عضلة القلب، وتعمل كمضاد للسرطان وتصلب الشرايين.
كذلك، يحتوي زيت الزيتون البكر الممتاز على مزيد من الفيتامينات والمعادن الطبيعية الموجودة في الزيتون، مقارنة بالأنواع الأخرى التي يتم استخراجها من العصرة الثانية أو زيت الزيتون الخفيف أو المكرر.
-
أخبار متعلقة
-
نصيحة طبية بسيطة لنوم أفضل
-
ماذا يحدث لجسمك عند تناول بذور الشمام؟
-
نصائح مفيدة لإطالة العمر
-
إعادة غلي الماء: حقائق علمية تكشف عن الخرافات المنتشرة
-
رغم فوائدها... 3 فئات ممنوعة من تناول بذور الشيا!
-
الشموع المعطرة... رائحة جذابة بمخاطر صحية محتملة!
-
علامات مبكرة قد تشير للإصابة بالخرف في سن الأربعين
-
آثار جانبية مقلقة لأقراص النوم الشائعة