وأكد خوري، أن "الحكومة في إجراءاتها وقراراتها التي قد تكون من حيث المبدأ جيدة ووقائية، إن سلمت النوايا".
وأضاف، أن "الأردن ليس السويد ولا كندا وغيرها من الدول التي تستكمل إجراءاتها الوقائية بتأمين كل مستلزمات السكان من مأكل ومشرب، متسائلا عن "شريحة كبرى من الأردنيين تكسب قوتها يوما بيوم، فماذا سيفعل هؤلاء وقد طالت الأزمة ومن الصعب التنبؤ بنهايتها؟".
وتساءل خوري عن صياغة خطة وطنية واضحة لمواجهة الوباء على مختلف الصعد.
وختم، "الا ينبغي أن تحمي الحكومة مواطنيها وقوت يومهم ولقمة عيشهم، أم أن لها من وراء قهرهم أسبابا ودوافع لا نعرفها؟".
-
أخبار متعلقة
-
"المرأة النيابية" تكرم رائدات في المجتمع المحلي
-
بعد تحركات نيابية .. قرارات حكومية مهمة لتخفيف أعباء الطلبة
-
توصية هامة لكل الحاصلين على معدل "مقبول" في الجامعات
-
بيان صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
النائب السعود يثمّن جهود إدارة أمن الجسور في خدمة حجاج فلسطين وتسهيل عبور المسافرين عبر جسر الملك حسين
-
حزب الاتحاد الوطني يهنئ الملك بمناسبة عيد الجلوس الملكي
-
في عيد الجلوس الملكي… نكتب للتاريخ لا للمجاملة
-
"عزم النيابية" تهنئ الملك وولي العهد بتأهل النشامى التاريخي إلى كأس العالم