الوكيل الاخباري - أقيم في المكتبة الوطنية مساء أمس الأحد حفل إشهار كتاب" جوانب أخرى للحقيقة الواحدة "، لمؤلفه الدكتور فيصل غرايبة، وذلك ضمن نشاط كتاب الأسبوع.اضافة اعلان
وقالت الدكتورة هدى أبو غنيمة في قراءتها النقدية، إن الكاتب قدم في كتابه نموذجا للمجتمع الذي يطمح إليه كل مفكر وكل متلق منتم إلى وطنه ليكون مشاركا فاعلا في نهضة وطنه مستحقا للمواطنة، مضيفة أن عنوان الكتاب يحمل دلالات وجوانب أخرى للحقيقة وفيه دعوة للحوار والنقاش للوصول إلى الحقيقة.
وأشارت إلى رؤية الكاتب بأن المسؤولية الاجتماعية تقتضي المصالحة مع الدولة الوطنية التي لا تتعارض مع المطلب الاندماجي الوحدوي القومي في ظل الأجواء السياسية غير المتوافرة على شروط السلم الاجتماعي والاكتفاء الاقتصادي، كما ناقش جوانب الحقيقة الواحدة في أربعة فصول منها الجانب التنموي والثقافي والافتراضي والداخلي .
وبين الكاتب إبراهيم العجلوني أن الكاتب يؤكد من خلال مؤَلَفه أن التنمية الروحية هي أساس التنمية البشرية الشاملة ما يعزز هذه الرؤية على اعتبار ان حرية الفكر، وحرية الإرادة شرطان أساسيان في تطور المجتمعات، مع تأكيده أن الاهتمام ببناء الأسرة المتفهمة لروح الدين وسماحته وأخلاقه خير بداية والشرط الأساسي للتنمية الروحية.
وأضاف أن ما ميز الكتاب هو أنه خلاصة تدبر في واقع الأردن والعالم العربي، ويعول فيه على التجربة والرصد المباشر والواقعية الشاملة، ويتكامل لديه ما يأتي به من الاستقراء بما تحدس به البصيرة .
وعرض الكاتب الدكتور غرايبة لفصول كتابه واختتمها بالحديث عن المفهوم الشائع للإنسان المثقف وهو الذي يقبل على المطالعة باستمرار، ويتحدث عما قرأ الآخرون.
وقالت الدكتورة هدى أبو غنيمة في قراءتها النقدية، إن الكاتب قدم في كتابه نموذجا للمجتمع الذي يطمح إليه كل مفكر وكل متلق منتم إلى وطنه ليكون مشاركا فاعلا في نهضة وطنه مستحقا للمواطنة، مضيفة أن عنوان الكتاب يحمل دلالات وجوانب أخرى للحقيقة وفيه دعوة للحوار والنقاش للوصول إلى الحقيقة.
وأشارت إلى رؤية الكاتب بأن المسؤولية الاجتماعية تقتضي المصالحة مع الدولة الوطنية التي لا تتعارض مع المطلب الاندماجي الوحدوي القومي في ظل الأجواء السياسية غير المتوافرة على شروط السلم الاجتماعي والاكتفاء الاقتصادي، كما ناقش جوانب الحقيقة الواحدة في أربعة فصول منها الجانب التنموي والثقافي والافتراضي والداخلي .
وبين الكاتب إبراهيم العجلوني أن الكاتب يؤكد من خلال مؤَلَفه أن التنمية الروحية هي أساس التنمية البشرية الشاملة ما يعزز هذه الرؤية على اعتبار ان حرية الفكر، وحرية الإرادة شرطان أساسيان في تطور المجتمعات، مع تأكيده أن الاهتمام ببناء الأسرة المتفهمة لروح الدين وسماحته وأخلاقه خير بداية والشرط الأساسي للتنمية الروحية.
وأضاف أن ما ميز الكتاب هو أنه خلاصة تدبر في واقع الأردن والعالم العربي، ويعول فيه على التجربة والرصد المباشر والواقعية الشاملة، ويتكامل لديه ما يأتي به من الاستقراء بما تحدس به البصيرة .
وعرض الكاتب الدكتور غرايبة لفصول كتابه واختتمها بالحديث عن المفهوم الشائع للإنسان المثقف وهو الذي يقبل على المطالعة باستمرار، ويتحدث عما قرأ الآخرون.
-
أخبار متعلقة
-
وفد اقتصادي أردني يزور إسبانيا الاثنين المقبل
-
إحالة موظفين في التربية إلى التقاعد المبكر - أسماء
-
المومني: الحكومة تعتز بالصحافة الوطنية المسؤولة ونؤكد على دورها بتعزيز الشفافية
-
زراعة الكورة تحذر مزارعي العنب من آفتي الحَلَم والعناكب
-
اعلان صادر عن ترخيص السواقين والمركبات
-
وفاة الشاب محمد عجاج.. منشور مؤثر قبل وفاته يهز مشاعر الأردنيين
-
مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يعزي عشائر الزيود وبني خالد والزبن
-
الملك يلتقي مع رئيس جمهورية مونتينيغرو