الوكيل - مجدي الباطية - في ما مضى، كان عمل كاتب الاستدعاءات ، حكرا على المتقاعدين الذين يتقنون الخط وفن المخاطبات ولديهم دراية بالمعاملات الرسمية، لكن السنوات الأخيرة شهدت كسرا لهذه القاعدة مع اقتحام العنصر الشبابي عالم كتابة الاستدعاءات.
وبذلك، أثبتت هذه المهنة قدرة على استيعاب العصر وتغيراته الاجتماعية، كما هي الحال مع أدواته التكنولوجية والرقمية، مثل الكمبيوتر والإنترنت وأدوات النسخ والتصوير المتطورة.
اما الصورة المرفقة في الخبر فهي لكاتبة استدعاءات اردنية تعمل امام مبنى الترخيص في مدينة الرمثا ، وتكافح في حياتها ، وتكسر جميع القيود ، وقد تكون المرأة الاولى التي دخلت هذا المجال بالمملكة .
حيث ارسل مواطنون في هذه الصورة لموقع الوكيل الاخباري مبديين اعجابهم في جرأة هذه المرأة التي تبحث عن الرزق الحلال .
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو