وقالت الإفتاء في دليلها "أحكام الصيام، إن الدعاء مستجاب في جميع الأحوال، وهذا من فضل الله وكرمه على عباده؛ لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من مسلم يدعو الله بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إمّا إن يُعجّل له دعوته، وإمّا أن يدخرها له في الآخرة، وإمّا أن يصرف عنهُ من السوء مثلها) رواه أحمد.
وأضافت أنه في شهر رمضان الدعاء الذي يكون أرجى للقبول هو الذي يكون من الصائم قبل الإفطار بقليل، لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثةٌ لا تردّ دعوتُهم: الصائم حين يُفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام، وتفتح لها أبواب السماء، ويقول: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين) رواه الترمذي وحسّنه.
-
أخبار متعلقة
-
مجلس نقابة الصحفيين يوصي بمراجعة تعليمات العضوية ومستجدات التسميات
-
وزير الصناعة: الرسوم الجمركية الأميركية تعزز جاذبية الأردن الاستثمارية
-
فرضية مسافر مصاب بوباء واستنفار على الحدود.. تمرين ميداني في جابر
-
وزير العمل يبحث مع "تجارة الأردن" تسهيلات تشغيل العمالة المحلية
-
اللجنة الفنية الأردنية السورية المشتركة تعقد اجتماعها في دمشق
-
"المياه" تطلق مشروع خرائط الفيضانات التجريبية
-
وزير الإدارة المحلية يطلع على سير العمل في بلدية مأدبا
-
نظام جديد للدعاية الانتخابية في عمّان